في البداية ظننت أني سمعت صوت رنين الأجراس التي كنت أعلقها على جسدي وأنا طفل، لكني لم أعد طفلاً الآن. ثم شعرت وكأنّ جرس يتدلّى من رقبة خروف يقود قطيع غنم. لكنّي لم أكن في قرية. وأخيراً خلصتُ، وبسبب قوة الرنين، أنها لابدّ أن تكون أجراس الكنيسة. لكن في حلمي لم تكن هناك من كنيسة.
إدراكي لكوني كنت...