جرير

لِمَن طَلَلٌ هاجَ الفُؤادَ المُتَيَّما وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما أَمَنزِلَتي هِندٍ بِناظِرَةَ اسلَما وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما وَقَد أَذِنَت هِندٌ حَبيباً لِتَصرِما عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما وَقَد كانَ مِن شَأنِ الغَوِيِّ ظَعائِنٌ رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ...
وَدِّع أُمامَةَ حانَ مِنكَ رَحيلُ إِنَّ الوَداعَ إِلى الحَبيبِ قَليلُ تِلكَ القُلوبُ صَوادِياً تَيَّمنَها وَأَرى الشِفاءَ وَما إِلَيهِ سَبيلُ أَعذَرتُ في طَلَبِ النَوالِ إِلَيكُمُ لَو كانَ مَن مَلَكَ النَوالَ يُنيلُ إِن كانَ طَبَّكُمُ الدَلالُ فَإِنَّهُ حَسَنٌ دَلالُكِ يا أُمَيمَ جَميلُ قالَ...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى