لطيف موسى اسحق ﭙــولا
ولِدَ في الْقوش في 12 آب من عام 1946 م .
حاصِل على بكالوريوس لُغَة انْكلِيزِيَّة مِنْ الجامِعةِ المُسْتَنْصرِيَّة في بَغْداد عام 1971 م ، وعَمِلَ بَعْدَ تَخَرُّجِهِ كمُدَرِّسٍ لِلُغَةِ الانْكلِيزِيَّة في نَاحيَةِ واسِط جَنُوب قَضَاءِ الكُوت ــ مُحافَظَة واسِط والَّتِي تَبْعُدُ عَنْ مدِينَةِ الكُوت بِسِتين كيلومتراً ، مكثَ في نَاحيَةِ واسِط أَرْبَع سَنَوات ثُمَّ انْتَقَلَ إِلى العزِيزِيَّة ومكثَ فيها سَنَتان ، بَعْدَها انْتَقَلَ إِلى بَغْداد وأَقامَ فيها فَتْرَةَ التِسْعينَات كُلَّها مِنْ القَرْنِ العِشْرِين ثُمَّ غادرَها إِلى الْقوش بَعْدَ أَنْ تَعَرَّضَتْ حيَاتَهُ لِلخَطَرِ نَتِيجةً لِعَدَمِ مُسَاومَتِهِ على مبَادِئهِ الوَطَنِيَّة والتَرْبَوِيَّة وأُجْبِرَ على التَقَاعُد عام 2001 م .
انْتَبَه مُعلِّمُهُ ( الأُسْتَاذ سالم ) إِلى مَوْهِبَتِهِ في التَمْثِيل وكانَ حِيْنَها في الصَفِّ الثَالِث الابْتِدائيّ في مَدْرَسَةِ الْقوش الابْتِدائِيَّة الثَانِيَة فاخْتَارَهُ لِيُشَارِكَ في تَقْدِيمِ عرُوضٍ تَمْثِيلِيَّة مَأْخُوذَة مِنْ كِتَابِ القِراءَةِ لِلصَفِّ الثَالِث ثُمَّ الرَابِع الابْتِدائيّ ، وكانَ ذَلِكَ سَنَة 1954 م ــ 1955 م ، بَعْدَها أَدْخَلَهُ أُسْتَاذَهُ حكمت زيباري إِلى فُرْقَةِ الإِنْشَادِ المَدْرَسِيَّة ، وتَطَوَّرَتْ قَابلِياتُهُ فصَارَ يُغَنِّي ويُمَثِّلُ بَيْنَ أَصْدِقائِهِ وجِيرانِهِ ومَعارِفِهِ وبَدأَ بِكِتَابَةِ أُولَى مُحاولاتِهِ الشِعْرِيَّة ، وفي عام 1962 م أَصْبَحَ عُضواً في فُرْقَةٍ فَنِيَّة لِلغِنَاءِ والتَمْثِيلِ وكانَتْ تَابِعةً لِنَقَابَةِ الأَعْمَالِ التِجارِيَّة ومَقَرَّها كرد الباشا في بَغْداد ، وكانَ مَعَهُ في الفُرْقَةِ فَنَّانَات وفَنَّانون مَوْهُوبُون أَصْبَحُوا فيما بَعْد مَعْرُوفين مِنْهُم : الفَنَّان ( عبد علي اللامي ) ، والفَنَّان ( غازي الكناني ) ، وآخَرُون .
هو شَاعِر ، مُمَثِّل ، مُؤَلِّف ، رَسَّام ، مُلَحِّن ، صُحُفِيّ وعازِف : كمَان / عُود / بَزق / نَاي .
مُمَثِّل سَاهَمَ في تَنْفِيذِ مُعْظَمِ أَعْمَالِهِ على المَسْرَحِ وبِالدَوْرِ الرَئيسيّ .
كتَبَ لِلصَحافَةِ مُنْذُ أَوائلِ السَبْعِينَات ولايَزَالُ عطَاؤهُ مُسْتَمِّراً وفي أَكْثَرِ مِنْ جرِيدَةٍ ومَجَلَّةٍ ومَوْقِع ، كتَبَ في السِيَاسَةِ والتَارِيخ والأَدَبِ والتَرْبِيَةِ والنَقْدِ .
نَشَرَ كِتَاباتَهُ /
في عِدَّةِ جرَائد مِنْها : ــ التَآخي ، العِراق ، زَهْرَة الجبَل ، صَوْت الْقوش ، نَقوشا ، بيث نَهْرين ...... وغَيْرها .
وعِدَّةِ مَجَلاتٍ مِنْها : ــ صَدَى بَابِل ، قَالا سُوريَايا ، ، شرَاغا ، أُور ، زَهْرَة نَيْسَان ، بيرمُوس ، بانيبال ، كوخوا دبيث نَهْرين ..... وغَيْرها .
وأَيْضاً في عِدَّةِ مَوَاقِع مِنْها : ــ مَوْقِع الشَاعِر الفَنَّان لطيف بولا ، نَيْنَوى ، الْقوش الثَقَافيّ ، تللسْقُف ، عشْتَار ، عنكاوا ، الْقوش كوم ، خَوْرنَة الْقوش ، كرَمْليس ، بَحْزاني ...... وغَيْرها .
سَاهَمَ في مِهْرَجانَاتٍ شِعْرِيَّة وكرْنَفَالاتٍ ومُؤْتَمراتٍ بِنَشَاطَاتٍ مُتَنَوِّعة /
إِلْقَاء القَصَائد ، أَوْ المُحاضَرَات ، أَوْ البحُوث .
العَزْف ، أَوْ تَقْدِيم حَفْلاتٍ غِنَائيَّة .
تَأْليف وتَلْحين أَناشِيد افْتِتَاحِ المُؤْتَمراتِ والمِهْرَجانَات ومِنْها :
نَشِيد افْتِتَاح المُؤْتَمر التَأْسِيسيّ الأَوَّل عام 2007 م ، والثَالِث عام 2009 م لِلمَجْلِسِ القَوْميّ الكلْدانيّ الآشُوريّ في عنكاوا ، وما يَزِيدُ على العِشْرِين نَشِيداً وطَنِيَّاً ضَمَّها في الْبُومين ، قَدَّمَ إثْني عَشَرَ مِنْها لِمُدِيرِيَّةِ تَرْبِيَةِ أَرْبيل ــ القِسْم السرْيَانيّ ، يُنْشِدُها طُلابُ المَدارِس في مُحافَظَةِ أَرْبيل بِاللُغَةِ السرْيَانِيَّة .
قَامَ بِكِتَابَةِ وتَلْحينِ نَشِيدِ ( نَحْنُ الطُلاب مَشَاعِل العِلْمِ ) لِطُلابِهِ في نَاحيَةِ واسِط جَنُوبِ قَضَاءِ الكُوت حَيْثُ كانَ يَعْمَلُ مُدَرِّساً لِلُغَةِ الانْكلِيزِيَّة ، بِمُنَاسَبَةِ الأَوَّلِ مِنْ أَيَّار عِيد العُمَّالِ العالَمِيّ عام 1972 م ، في مِهْرَجانٍ أَقَامَهُ بِهذِهِ المُنَاسَبَة ، تَخَلَّلَتْهُ مَسْرَحِيَّة ( أَبو زنيد ) ودَبْكاتٍ ونَشَاطاتٍ تَرْفيهِيَّة أُخْرَى .
النَشَاط المَسْرَحيّ /
شَارَكَ في تَمْثِيلِ وإِخْرَاجِ عِدَّة مَسْرَحيَّاتٍ واوبريتاتٍ على مَسْرَحِ نَادي بَابِل الكلْدانيّ وجمْعِيَّةِ آشور بانيبال في بَغْداد ، وعلى مَسَارِحِ الْقوش وتللسْقُف ودهُوك ، وجَمِيعها مِنْ تَأْلِيفِهِ وأَلْحانِهِ .
عم شذى توما مرقوس
ولِدَ في الْقوش في 12 آب من عام 1946 م .
حاصِل على بكالوريوس لُغَة انْكلِيزِيَّة مِنْ الجامِعةِ المُسْتَنْصرِيَّة في بَغْداد عام 1971 م ، وعَمِلَ بَعْدَ تَخَرُّجِهِ كمُدَرِّسٍ لِلُغَةِ الانْكلِيزِيَّة في نَاحيَةِ واسِط جَنُوب قَضَاءِ الكُوت ــ مُحافَظَة واسِط والَّتِي تَبْعُدُ عَنْ مدِينَةِ الكُوت بِسِتين كيلومتراً ، مكثَ في نَاحيَةِ واسِط أَرْبَع سَنَوات ثُمَّ انْتَقَلَ إِلى العزِيزِيَّة ومكثَ فيها سَنَتان ، بَعْدَها انْتَقَلَ إِلى بَغْداد وأَقامَ فيها فَتْرَةَ التِسْعينَات كُلَّها مِنْ القَرْنِ العِشْرِين ثُمَّ غادرَها إِلى الْقوش بَعْدَ أَنْ تَعَرَّضَتْ حيَاتَهُ لِلخَطَرِ نَتِيجةً لِعَدَمِ مُسَاومَتِهِ على مبَادِئهِ الوَطَنِيَّة والتَرْبَوِيَّة وأُجْبِرَ على التَقَاعُد عام 2001 م .
انْتَبَه مُعلِّمُهُ ( الأُسْتَاذ سالم ) إِلى مَوْهِبَتِهِ في التَمْثِيل وكانَ حِيْنَها في الصَفِّ الثَالِث الابْتِدائيّ في مَدْرَسَةِ الْقوش الابْتِدائِيَّة الثَانِيَة فاخْتَارَهُ لِيُشَارِكَ في تَقْدِيمِ عرُوضٍ تَمْثِيلِيَّة مَأْخُوذَة مِنْ كِتَابِ القِراءَةِ لِلصَفِّ الثَالِث ثُمَّ الرَابِع الابْتِدائيّ ، وكانَ ذَلِكَ سَنَة 1954 م ــ 1955 م ، بَعْدَها أَدْخَلَهُ أُسْتَاذَهُ حكمت زيباري إِلى فُرْقَةِ الإِنْشَادِ المَدْرَسِيَّة ، وتَطَوَّرَتْ قَابلِياتُهُ فصَارَ يُغَنِّي ويُمَثِّلُ بَيْنَ أَصْدِقائِهِ وجِيرانِهِ ومَعارِفِهِ وبَدأَ بِكِتَابَةِ أُولَى مُحاولاتِهِ الشِعْرِيَّة ، وفي عام 1962 م أَصْبَحَ عُضواً في فُرْقَةٍ فَنِيَّة لِلغِنَاءِ والتَمْثِيلِ وكانَتْ تَابِعةً لِنَقَابَةِ الأَعْمَالِ التِجارِيَّة ومَقَرَّها كرد الباشا في بَغْداد ، وكانَ مَعَهُ في الفُرْقَةِ فَنَّانَات وفَنَّانون مَوْهُوبُون أَصْبَحُوا فيما بَعْد مَعْرُوفين مِنْهُم : الفَنَّان ( عبد علي اللامي ) ، والفَنَّان ( غازي الكناني ) ، وآخَرُون .
هو شَاعِر ، مُمَثِّل ، مُؤَلِّف ، رَسَّام ، مُلَحِّن ، صُحُفِيّ وعازِف : كمَان / عُود / بَزق / نَاي .
مُمَثِّل سَاهَمَ في تَنْفِيذِ مُعْظَمِ أَعْمَالِهِ على المَسْرَحِ وبِالدَوْرِ الرَئيسيّ .
كتَبَ لِلصَحافَةِ مُنْذُ أَوائلِ السَبْعِينَات ولايَزَالُ عطَاؤهُ مُسْتَمِّراً وفي أَكْثَرِ مِنْ جرِيدَةٍ ومَجَلَّةٍ ومَوْقِع ، كتَبَ في السِيَاسَةِ والتَارِيخ والأَدَبِ والتَرْبِيَةِ والنَقْدِ .
نَشَرَ كِتَاباتَهُ /
في عِدَّةِ جرَائد مِنْها : ــ التَآخي ، العِراق ، زَهْرَة الجبَل ، صَوْت الْقوش ، نَقوشا ، بيث نَهْرين ...... وغَيْرها .
وعِدَّةِ مَجَلاتٍ مِنْها : ــ صَدَى بَابِل ، قَالا سُوريَايا ، ، شرَاغا ، أُور ، زَهْرَة نَيْسَان ، بيرمُوس ، بانيبال ، كوخوا دبيث نَهْرين ..... وغَيْرها .
وأَيْضاً في عِدَّةِ مَوَاقِع مِنْها : ــ مَوْقِع الشَاعِر الفَنَّان لطيف بولا ، نَيْنَوى ، الْقوش الثَقَافيّ ، تللسْقُف ، عشْتَار ، عنكاوا ، الْقوش كوم ، خَوْرنَة الْقوش ، كرَمْليس ، بَحْزاني ...... وغَيْرها .
سَاهَمَ في مِهْرَجانَاتٍ شِعْرِيَّة وكرْنَفَالاتٍ ومُؤْتَمراتٍ بِنَشَاطَاتٍ مُتَنَوِّعة /
إِلْقَاء القَصَائد ، أَوْ المُحاضَرَات ، أَوْ البحُوث .
العَزْف ، أَوْ تَقْدِيم حَفْلاتٍ غِنَائيَّة .
تَأْليف وتَلْحين أَناشِيد افْتِتَاحِ المُؤْتَمراتِ والمِهْرَجانَات ومِنْها :
نَشِيد افْتِتَاح المُؤْتَمر التَأْسِيسيّ الأَوَّل عام 2007 م ، والثَالِث عام 2009 م لِلمَجْلِسِ القَوْميّ الكلْدانيّ الآشُوريّ في عنكاوا ، وما يَزِيدُ على العِشْرِين نَشِيداً وطَنِيَّاً ضَمَّها في الْبُومين ، قَدَّمَ إثْني عَشَرَ مِنْها لِمُدِيرِيَّةِ تَرْبِيَةِ أَرْبيل ــ القِسْم السرْيَانيّ ، يُنْشِدُها طُلابُ المَدارِس في مُحافَظَةِ أَرْبيل بِاللُغَةِ السرْيَانِيَّة .
قَامَ بِكِتَابَةِ وتَلْحينِ نَشِيدِ ( نَحْنُ الطُلاب مَشَاعِل العِلْمِ ) لِطُلابِهِ في نَاحيَةِ واسِط جَنُوبِ قَضَاءِ الكُوت حَيْثُ كانَ يَعْمَلُ مُدَرِّساً لِلُغَةِ الانْكلِيزِيَّة ، بِمُنَاسَبَةِ الأَوَّلِ مِنْ أَيَّار عِيد العُمَّالِ العالَمِيّ عام 1972 م ، في مِهْرَجانٍ أَقَامَهُ بِهذِهِ المُنَاسَبَة ، تَخَلَّلَتْهُ مَسْرَحِيَّة ( أَبو زنيد ) ودَبْكاتٍ ونَشَاطاتٍ تَرْفيهِيَّة أُخْرَى .
النَشَاط المَسْرَحيّ /
شَارَكَ في تَمْثِيلِ وإِخْرَاجِ عِدَّة مَسْرَحيَّاتٍ واوبريتاتٍ على مَسْرَحِ نَادي بَابِل الكلْدانيّ وجمْعِيَّةِ آشور بانيبال في بَغْداد ، وعلى مَسَارِحِ الْقوش وتللسْقُف ودهُوك ، وجَمِيعها مِنْ تَأْلِيفِهِ وأَلْحانِهِ .
عم شذى توما مرقوس