الببغاء

وَمُدامٍ كَأَنَّها في حَشا الدَنْ نِ صَباحٌ مُقارَنُ بِمَساءِ فَهِيَ نَفسٌ لَها مِنَ الطينِ جِسمٌ لَم تُمَتَّع فيهِ بِطولِ البَقاءِ ما تَوَهَمتُ قَبلَها أَن في العا لَمِ ناراً تُذكى بِقَرعِ الماءِ بَزَلَت وَالضُحى عَنِ اللَيلِ مَحجو بُ فَلاحَت كَالشَمسِ في الظُلماءِ وَتَلاهُ الفَجرُ المُنيرُ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى