أُنسُ القلوب الأندلسية

أذنبت ذَنباً عظيماً أذنبت ذَنباً عظيماً فكيفَ منه اِعتذاري واللَه قدّر هذا وَلَم يكن باِختياري وَالعفوُ أحسنُ شيء يَكون عند اِقتدارِ
قدمَ الليلُ عند سيرِ النهار وَبدا البدرُ مثل نصف سوارِ فكأنّ النهار صفحة خدّ وكأنَّ الظلام خطّ عذارِ وكأنَّ الكؤوسَ جامد ماء وكأنّ المدام ذائب نارِ نَظري قد جنى عليَّ ذنوباً كيف ممّا جنَته عيني اِعتذاري يا لقومي...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى