محيي الدين إبراهيم عبد العزيز إسماعيل
- مواليد 1960
- ناقد واعلامي مصري
- رئيس مجلس إدارة نون للترجمة والنشر وخدمات الاعلام في جمهورية مصر العربية.
- رئيس تحرير القسم الإنجليزي في جريدة صوت بلادي المصرية الصادرة في الولايات المتحدة الأمريكية.
- حصل على جائزة المسرح العربي في التأليف المسرحي عام 1989 عن مسرحية القيد ومسرحية الرقصة الأخيرة
كتب الكثير من الاغاني الوطنية في حب مصر وانتصاراتها، وتغنى بها الكثير امثال الدكتورة عفاف راضي وليلى غفران وعزة بلبع. وأثناء عمله ودراسته بالولايات المتحدة استبدع نوعاً جديداً من المسرح كان قد بدأه في مصر عام 1989 وهو "مسرح الحالة" أو كما يطلق عليه هو " مسرح الزمكان " وهو أول استبداعات المسرح الرقمي وحيث وضع له تصورات تحاكي تقنيات العصر في كتاب اسماه المسرح الرقمي وحتمية التغيير وذلك بعد ثورة الأنترنت وهو حسب ايمانه يعتبره النوع الأول من أنواع المسرح التخيلي وأساسه الذي يعتمد على مخرج اضاءة متخصص وقدرة الممثل في الحركة داخل [الزمان] بل وإمكانية أن يقدم الممثل دورة في نفس اللحظة في عدة امكنة في العالم وان يتفاعل مع الجمهور كما لو كان موجودا بشخصة امامهم على خشبة المسرح وذلك من منظور البعد الرابع التخيلي الذي إن تحركت فيه الدراما ملكت به الواقع لكونه حركة ليست داخل المكان المحدود الضيق ولكنه حركة مسرحية داخل الزمان اللامحدود الواسع في محاولة ثورية لطرح قضايا الوطن والأمة وتاريخهما لجمهور المشاهدين بأحداثه الكثيرة عبر الزمن وإطلاق العنان الدرامي دون رهبة من حدود مكان خشبة المسرح الضيقة أو أخذها في الاعتبار، وكانت أولى اعمال هذا المسرح مسرحية " كشك التحويلة" منذ لحظة اغتيال الزعيم محمد أنور السادات وحتى 11 سبتمبر 2001 و" كفاح أهل مصر" ومسرحية القيد ومسرحية الرقصة الأخيرة ومسرحية محكمة الشعب وكلها من نوعية مسرح الزمكان والمسرح الافتراضي.
كذلك استبدع نوعاُ جديداً من القصص الافتراضي التخيلي وهو قالب صندوق الدنيا القصصي التخيلي والذي يعتمد اختصاراُ على خليط من اللغة الفصحى على لسان بطل العمل واللهجة العامية الدارجة لكل ردود الأفعال والأحداث من حوله ويعتمد هذا القالب على صناعة الصورة في الخلفية داخل عقل المتلقي ذاته وليس داخل العمل نفسه، وقد قدم من خلال هذا القالب تسعة عشرة عملاً قصصيا رقمياً على مدار الثلاث سنوات السابقة تحدث من خلالها عن كل المواضيع الحساسة التي يمر بها المجتمع العربي والمواطن العربي سياسياً واجتماعيا وبيئياً وترجمت أغلبها للغة الإنجليزية وتم نشر بعضها في الصحائف الورقية في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد قدم ورقة عمل صغيرة عام 2002 نشرت في جريدة صوت بلادي عن تعريف القصص الرقمي والمسرح الافتراضي التخيلي في ظل ثورة المعلوماتية والأنترنت له عدة مؤلفات تتعلق بالإيمان والتاريخ منها:
أول مجلد للمسرح العربي المعاصر والمسرحيين المعاصرين والذي يضم لأول مرة اعمال وابداعات المسرحيين العرب من جميع أنحاء الوطن العربي.
أول مجلد للرواية العربية القصيرة والذي يضم لأول مرة اعمال وابداعات الرواه العرب من جميع أنحاء الوطن العربي. ومحيي إبراهيم إلى جانب عضويته بجمعية الصحفيين والاعلاميين الأمريكية بولاية نيوجيرسي منذ عام 2001 فهو عضو كثير من الاتحادات والجمعيات والمنظمات غير الحكومية الفاعلة داخل مصر وخارجها.
- مواليد 1960
- ناقد واعلامي مصري
- رئيس مجلس إدارة نون للترجمة والنشر وخدمات الاعلام في جمهورية مصر العربية.
- رئيس تحرير القسم الإنجليزي في جريدة صوت بلادي المصرية الصادرة في الولايات المتحدة الأمريكية.
- حصل على جائزة المسرح العربي في التأليف المسرحي عام 1989 عن مسرحية القيد ومسرحية الرقصة الأخيرة
كتب الكثير من الاغاني الوطنية في حب مصر وانتصاراتها، وتغنى بها الكثير امثال الدكتورة عفاف راضي وليلى غفران وعزة بلبع. وأثناء عمله ودراسته بالولايات المتحدة استبدع نوعاً جديداً من المسرح كان قد بدأه في مصر عام 1989 وهو "مسرح الحالة" أو كما يطلق عليه هو " مسرح الزمكان " وهو أول استبداعات المسرح الرقمي وحيث وضع له تصورات تحاكي تقنيات العصر في كتاب اسماه المسرح الرقمي وحتمية التغيير وذلك بعد ثورة الأنترنت وهو حسب ايمانه يعتبره النوع الأول من أنواع المسرح التخيلي وأساسه الذي يعتمد على مخرج اضاءة متخصص وقدرة الممثل في الحركة داخل [الزمان] بل وإمكانية أن يقدم الممثل دورة في نفس اللحظة في عدة امكنة في العالم وان يتفاعل مع الجمهور كما لو كان موجودا بشخصة امامهم على خشبة المسرح وذلك من منظور البعد الرابع التخيلي الذي إن تحركت فيه الدراما ملكت به الواقع لكونه حركة ليست داخل المكان المحدود الضيق ولكنه حركة مسرحية داخل الزمان اللامحدود الواسع في محاولة ثورية لطرح قضايا الوطن والأمة وتاريخهما لجمهور المشاهدين بأحداثه الكثيرة عبر الزمن وإطلاق العنان الدرامي دون رهبة من حدود مكان خشبة المسرح الضيقة أو أخذها في الاعتبار، وكانت أولى اعمال هذا المسرح مسرحية " كشك التحويلة" منذ لحظة اغتيال الزعيم محمد أنور السادات وحتى 11 سبتمبر 2001 و" كفاح أهل مصر" ومسرحية القيد ومسرحية الرقصة الأخيرة ومسرحية محكمة الشعب وكلها من نوعية مسرح الزمكان والمسرح الافتراضي.
كذلك استبدع نوعاُ جديداً من القصص الافتراضي التخيلي وهو قالب صندوق الدنيا القصصي التخيلي والذي يعتمد اختصاراُ على خليط من اللغة الفصحى على لسان بطل العمل واللهجة العامية الدارجة لكل ردود الأفعال والأحداث من حوله ويعتمد هذا القالب على صناعة الصورة في الخلفية داخل عقل المتلقي ذاته وليس داخل العمل نفسه، وقد قدم من خلال هذا القالب تسعة عشرة عملاً قصصيا رقمياً على مدار الثلاث سنوات السابقة تحدث من خلالها عن كل المواضيع الحساسة التي يمر بها المجتمع العربي والمواطن العربي سياسياً واجتماعيا وبيئياً وترجمت أغلبها للغة الإنجليزية وتم نشر بعضها في الصحائف الورقية في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد قدم ورقة عمل صغيرة عام 2002 نشرت في جريدة صوت بلادي عن تعريف القصص الرقمي والمسرح الافتراضي التخيلي في ظل ثورة المعلوماتية والأنترنت له عدة مؤلفات تتعلق بالإيمان والتاريخ منها:
أول مجلد للمسرح العربي المعاصر والمسرحيين المعاصرين والذي يضم لأول مرة اعمال وابداعات المسرحيين العرب من جميع أنحاء الوطن العربي.
أول مجلد للرواية العربية القصيرة والذي يضم لأول مرة اعمال وابداعات الرواه العرب من جميع أنحاء الوطن العربي. ومحيي إبراهيم إلى جانب عضويته بجمعية الصحفيين والاعلاميين الأمريكية بولاية نيوجيرسي منذ عام 2001 فهو عضو كثير من الاتحادات والجمعيات والمنظمات غير الحكومية الفاعلة داخل مصر وخارجها.