خفاف بن ندبة السلمي

ما هاجَكَ اليَومَ مِن رَسمٍ وَأَطلالِ مِنها مُبينٌ وَمِنها دارِسٌ بالِ بَينَ السَنامِ وَهضميهِ وَذي بَقَرٍ كَأَنَّها صُحُفٌ يُخطها تالي دارٌ لِقَيلَةَ إِذ قَلبي بِها كَلِفٌ أَقَوَت مَنازِلُها مِن بَعدِ أَحوالِ تَمشي النِعاجُ بِها وَالعينُ مُطفِلَةٌ إِلى رَواشِحَ قَد حَفَّت وَأَطفالِ ظَلَلتُ فيها...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى