يمكن تصنيف الكتّاب الذين استعملوا العامية إلى مجموعتين: مجموعة لامست الواقع بمنطلق رومانسي، كما لدى نجوى قعوار مثلاً، والمجموعة الثانية تعاملت مع العناوين بصورة أكثر تركيبًا من خلال تحويل العنوان إلى استعارة أو رمز، كما لدى حبيبي وحليحل
“فضيحة” و”عقاب” بصيغة فلسطينية: اللهجة المحكية وسيمياء...