أرنولف أوفيرلاند Arnulf Øverland
ولد في كريستيانسوند ونشأ في بيرغن . والداه هما بيتر أنطون أوفيرلاند (1852-1906) وهانا حاج (1854-1939). تركت الوفاة المبكرة لوالده ضغوطًا اقتصادية على الأسرة. كان قادرًا على الالتحاق بـ مدرسة كاتدرائية بيرغن وفي عام 1904 مدرسة كاتدرائية كريستيانيا . تخرج عام 1907 ودرس فقه اللغة في جامعة كريستيانيا .
أوفرلاند نشر مجموعته الشعرية الأولى (1911). أصبح Øverland متعاطفًا شيوعيًا منذ أوائل العشرينات وأصبح عضوًا في Mot Dag . كما شغل منصب رئيس جمعية الطلاب النرويجيين 1923-1928. غير موقفه في عام 1937 ، جزئيًا كتعبير عن المعارضة ضد محاكمات موسكو الجارية . كان من أشد المعارضين للنازية وفي عام 1936 كتب قصيدة "Du må ikke sove " والتي نُشرت في المجلة Samtiden . وينتهي بـ Jeg tenkte: Nu er det noget som hender. Vår tid er forbi - Europa brenner. ("اعتقدت أن: هناك شيء ما وشيك. لقد انتهى عصرنا - أوروبا تشتعل!"). من المحتمل أن يكون السطر الأكثر شهرة في القصيدة هو Du må ikke tåle så inderlig vel den urett som ikke rammer deg selv! ("لا يجب أن تتحمل بشكل جيد الظلم الذي لا يؤثر عليك بنفسك!")
أثناء الاحتلال الألماني للنرويج من عام 1940 في الحرب العالمية الثانية ، كتب لإلهام حركة المقاومة النرويجية . كتب سلسلة من القصائد التي تم توزيعها سراً ، مما أدى إلى اعتقاله هو وزوجته المستقبلية مارجريت آموت أوفيرلاند في عام 1941. تم احتجاز أرنولف أوفيرلاند أولاً في معسكر سجن غريني قبل نقله إلى معسكر اعتقال ساكسنهاوزن في ألمانيا . قضى أربع سنوات في السجن حتى تحرير النرويج في عام 1945. وقد جمعت قصائده لاحقًا في VI overeverever alt ونشرت في عام 1945.
لعب Øverland دورًا مهمًا في نضال اللغة النرويجية في عصر ما بعد الحرب. أصبح مؤيدًا معروفًا للشكل الكتابي المحافظ للنرويجية المسمى Riksmål ، وكان رئيس Riksmålsforbundet (منظمة تدعم Riksmål) من عام 1947 إلى عام 1956. بالإضافة إلى ذلك ، انضم أوفيرلاند إلى الأسلوب التقليدي في الكتابة ، وانتقاد الشعر الحداثي في عدة مناسبات. خطابه Tungetale fra parnasset ، المنشور في Arbeiderbladet في عام 1954 ، بدأ ما يسمى بمناقشة Glossolalia .
الحياة الشخصية
في عام 1918 تزوج من المغنية هيلدور أرنتزن (1888- 1957). تم فسخ زواجهما في عام 1939. في عام 1940 ، تزوج بارثولين يوفيميا ليجانجر (1903-1995). انفصلا بعد فترة وجيزة ، وطلقا رسميًا في عام 1945. تزوج أوفيرلاند من الصحفية مارجريت آموت أوفيرلاند (1913-1978) خلال يونيو 1945. في عام 1946 ، رتب البرلمان النرويجي إقامة أرنولف ومارجريت آموت أوفيرلاند في Grotten . عاش هناك حتى وفاته في عام 1968 وعاشت هناك لمدة عشر سنوات أخرى حتى وفاتها عام 1978. تم دفن أرنولف أوفيرلاند في Vår Frelsers Gravlund في أوسلو. جوزيف غريميلاند صمم تمثال نصفي لأرنولف أوفيرلاند (برونزي ، 1970) في موقع قبره.
اقتباسات مشهورة
"بالنسبة للدين" التوحيد "يجب أن يكون كافياً مع ثلاثة آلهة. "
" ماذا يمكن أن يقال عن الكنيسة التي تَعِد مؤمنيها بالتأكيد بالخلاص الأبدي ، لكنها في نفس الوقت تدين غير المؤمنين ، كل أولئك الذين يفكرون بشكل مختلف ، بالعذاب الأبدي في الجحيم؟ - إذا كان يجب على هذه الكنيسة أن تتحدث عن الحب ، فعليها أن تفعل ذلك بهدوء شديد. "
الأعمال المختارة
Den ensomme fest (1911)
Berget det blå (1927)
En Hustavle (1929)
Den røde front (1937)
Vi overever alt (1945)
Sverdet bak døren (1956)
Livets minutter (1965)
ولد في كريستيانسوند ونشأ في بيرغن . والداه هما بيتر أنطون أوفيرلاند (1852-1906) وهانا حاج (1854-1939). تركت الوفاة المبكرة لوالده ضغوطًا اقتصادية على الأسرة. كان قادرًا على الالتحاق بـ مدرسة كاتدرائية بيرغن وفي عام 1904 مدرسة كاتدرائية كريستيانيا . تخرج عام 1907 ودرس فقه اللغة في جامعة كريستيانيا .
أوفرلاند نشر مجموعته الشعرية الأولى (1911). أصبح Øverland متعاطفًا شيوعيًا منذ أوائل العشرينات وأصبح عضوًا في Mot Dag . كما شغل منصب رئيس جمعية الطلاب النرويجيين 1923-1928. غير موقفه في عام 1937 ، جزئيًا كتعبير عن المعارضة ضد محاكمات موسكو الجارية . كان من أشد المعارضين للنازية وفي عام 1936 كتب قصيدة "Du må ikke sove " والتي نُشرت في المجلة Samtiden . وينتهي بـ Jeg tenkte: Nu er det noget som hender. Vår tid er forbi - Europa brenner. ("اعتقدت أن: هناك شيء ما وشيك. لقد انتهى عصرنا - أوروبا تشتعل!"). من المحتمل أن يكون السطر الأكثر شهرة في القصيدة هو Du må ikke tåle så inderlig vel den urett som ikke rammer deg selv! ("لا يجب أن تتحمل بشكل جيد الظلم الذي لا يؤثر عليك بنفسك!")
أثناء الاحتلال الألماني للنرويج من عام 1940 في الحرب العالمية الثانية ، كتب لإلهام حركة المقاومة النرويجية . كتب سلسلة من القصائد التي تم توزيعها سراً ، مما أدى إلى اعتقاله هو وزوجته المستقبلية مارجريت آموت أوفيرلاند في عام 1941. تم احتجاز أرنولف أوفيرلاند أولاً في معسكر سجن غريني قبل نقله إلى معسكر اعتقال ساكسنهاوزن في ألمانيا . قضى أربع سنوات في السجن حتى تحرير النرويج في عام 1945. وقد جمعت قصائده لاحقًا في VI overeverever alt ونشرت في عام 1945.
لعب Øverland دورًا مهمًا في نضال اللغة النرويجية في عصر ما بعد الحرب. أصبح مؤيدًا معروفًا للشكل الكتابي المحافظ للنرويجية المسمى Riksmål ، وكان رئيس Riksmålsforbundet (منظمة تدعم Riksmål) من عام 1947 إلى عام 1956. بالإضافة إلى ذلك ، انضم أوفيرلاند إلى الأسلوب التقليدي في الكتابة ، وانتقاد الشعر الحداثي في عدة مناسبات. خطابه Tungetale fra parnasset ، المنشور في Arbeiderbladet في عام 1954 ، بدأ ما يسمى بمناقشة Glossolalia .
الحياة الشخصية
في عام 1918 تزوج من المغنية هيلدور أرنتزن (1888- 1957). تم فسخ زواجهما في عام 1939. في عام 1940 ، تزوج بارثولين يوفيميا ليجانجر (1903-1995). انفصلا بعد فترة وجيزة ، وطلقا رسميًا في عام 1945. تزوج أوفيرلاند من الصحفية مارجريت آموت أوفيرلاند (1913-1978) خلال يونيو 1945. في عام 1946 ، رتب البرلمان النرويجي إقامة أرنولف ومارجريت آموت أوفيرلاند في Grotten . عاش هناك حتى وفاته في عام 1968 وعاشت هناك لمدة عشر سنوات أخرى حتى وفاتها عام 1978. تم دفن أرنولف أوفيرلاند في Vår Frelsers Gravlund في أوسلو. جوزيف غريميلاند صمم تمثال نصفي لأرنولف أوفيرلاند (برونزي ، 1970) في موقع قبره.
اقتباسات مشهورة
"بالنسبة للدين" التوحيد "يجب أن يكون كافياً مع ثلاثة آلهة. "
" ماذا يمكن أن يقال عن الكنيسة التي تَعِد مؤمنيها بالتأكيد بالخلاص الأبدي ، لكنها في نفس الوقت تدين غير المؤمنين ، كل أولئك الذين يفكرون بشكل مختلف ، بالعذاب الأبدي في الجحيم؟ - إذا كان يجب على هذه الكنيسة أن تتحدث عن الحب ، فعليها أن تفعل ذلك بهدوء شديد. "
الأعمال المختارة
Den ensomme fest (1911)
Berget det blå (1927)
En Hustavle (1929)
Den røde front (1937)
Vi overever alt (1945)
Sverdet bak døren (1956)
Livets minutter (1965)
