عمرو بن الأطنابة

أَلا مَن مُبلِغُ الأَحلافِ عَنِّي فَقَد تُهدَى النَصيحة للنصيحِ فأنَّكم وما تُزجُونَ نحوي مِنَ القَولِ المُرَغَّى والصَريحِ سَيَندَمُ بَعضُكُم عَجلاً عليه وما أَثرى اللِسانُ إِلى الجَرُوحِ ابت لي عفَّتِي وأَبى بَلائي وأَخذِي الحَمدَ بالثَمَنِ الرَبِيحِ وإِعطائي على المكروهِ مالي وضَربي هامَةَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى