ولد محمد البقلوطي بمدينة صفاقس في الخامس والعشرين من مارس عام 1957 وفيها أيضا فارق الحياة وهو في الثامنة والثلاثين من عمره بسبب مرض السكري الذي أفقده بصره ثم تدهورت صحته شيئا فشيئا لتكون نهايته يوم 12 ماي 1994.
- زاول تعليمه الابتدائي في مدرسة الإسعاد الابتدائية بصفاقس حيث تحصل على الشهادة الابتدائية سنة 1969
- التحق بالمعهد الثانوي طريق قابس في صفاقس ليحرز شهادة الباكالوريا سنة 1977.
- انتسب بعد ذلك إلى كلية الآداب بتونس (9 أفريل) لمتابعة الدروس في التاريخ والجغرافيا.. ونظرا لظروفه الاجتماعية والعائلية الصعبة، حيث فقد أبويه في ليلة واحدة وهو صغير واضطر في أوقات فراغه إلى العمل من اجل إخوته حمّالا وفحّاما وفي سوق الخضر، انقطع على متابعة دراسته في كلية الآداب والتحق بدار المعلمين بتونس ليتحصل منها على شهادة ختم الدروس الترشيحية سنة 1980.
- تم انتدابه معلما فامتهن التدريس حوالي عشر سنوات كان خلالها يكتب الشعر والنقد وقصص الأطفال وينشر إنتاجه في الصحف والمجلات التونسية والعربية وبعد أن أصدر مجموعته الشعرية الأولى (في موسم الحب) سنة 1983 والتي كتب تقديما لها الأستاذ المنجي الشملي، لفت محمد البقلوطي الأنظار إليه وحصل على عضوية اتحاد الكتّاب التونسيين سنة 1984.
- زاول تعليمه الابتدائي في مدرسة الإسعاد الابتدائية بصفاقس حيث تحصل على الشهادة الابتدائية سنة 1969
- التحق بالمعهد الثانوي طريق قابس في صفاقس ليحرز شهادة الباكالوريا سنة 1977.
- انتسب بعد ذلك إلى كلية الآداب بتونس (9 أفريل) لمتابعة الدروس في التاريخ والجغرافيا.. ونظرا لظروفه الاجتماعية والعائلية الصعبة، حيث فقد أبويه في ليلة واحدة وهو صغير واضطر في أوقات فراغه إلى العمل من اجل إخوته حمّالا وفحّاما وفي سوق الخضر، انقطع على متابعة دراسته في كلية الآداب والتحق بدار المعلمين بتونس ليتحصل منها على شهادة ختم الدروس الترشيحية سنة 1980.
- تم انتدابه معلما فامتهن التدريس حوالي عشر سنوات كان خلالها يكتب الشعر والنقد وقصص الأطفال وينشر إنتاجه في الصحف والمجلات التونسية والعربية وبعد أن أصدر مجموعته الشعرية الأولى (في موسم الحب) سنة 1983 والتي كتب تقديما لها الأستاذ المنجي الشملي، لفت محمد البقلوطي الأنظار إليه وحصل على عضوية اتحاد الكتّاب التونسيين سنة 1984.