احتفلنا أنا وأمي بعيد ميلادي الرابع، لم يكن في الغرفة سوانا، عرفت ذلك حين عددت الشمعات الأربعة التي حشرتها أمي فوق قطعة الكيك الصغيرة التي حضرتها، وكلما كانت الشمعة الرابعة تهرب، أحاول لملمتها وأصفق بيديّ؛ وأصرخ متألما"من قطرات الشمع التي أبت إلا أن تلسعني، تضحك أمي وتضمني وأسرع مرة أخرى في...