حمدي العطار
حمدي عبد الواحد أحمد العطار
- مواليد البصرة 1956
- عضو نقابة الصحفيين العراقيين
- عضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق.
- كاتب وناقد وصحفي
* التحصيل الدراسي
- بكالوريس ادارة واقتصاد – جامعة بغداد 1987 .
- عملت في مجال التعليم في دولة ليبيا من سنة 1996 – 2006 ، عند عودتي للعراق مارست العمل الصحفي في جريدة كل العراق، ومن ثم انتقلت الى جريدة الزمان ونشرت مقالات في جريدة الصباح وطريق الشعب وجريدة البينة الجديدة، اهتماماتي الثقافية متنوعة بحكم التخصص كنت اكتب مقالات صحفية في مجال الاقتصاد والمحاسبة، وكانت لي مقالات سياسية ساخرة استخدمت فيها الاسلوب الساخر وتوظيف (الأمثال) أو (القصص الشعبية) الموروثة من الواقع الذي نعيشه .. وقد تم جمع هذه المقالات الساخرة في ثلاثة كتب هي :-
1- سكين في الخاصرة سنة 2009
2- الطلاق الطائفي سنة 2010
3- الأمريكان والدجاجات الخمس سنة 2014
كما انني بحكم عملي كمحرر في جريدة الزمان كنت اتابع التطورات السياسية في الوطن العربي ، وحينما كان الربيع العربي ، استفدت من تجربتي في ليبيا والتي تجاوزت العشر سنوات وواكبت التغيير العنيف في ليبيا ونشرت سلسلة مقالات بعنوان (من ليبيا يأتي الجديد) وجمعت في كراس بعنوان (زنكة...زنكة ) صدر سنة 2012 ، كما تابعت الاستفتاء في كردستان ونشرت مقالات تواكب التطورات التي جرت وجمعت في كراس بعنوان (الاستفتاء في كردستان دستوري أم قانوني)؟ صدر سنة 2018 . كما صدر لي كتاب مذكرات بعنوان (اعترافات سياسي اممي) حقائق – توثيق- تحليل – وحوار تاريخي مع سكرتير الحزب الشيوعي العراقي الراحل (عزيز محمد) صدر الكتاب سنة 2018
في مجال النقد كنت انشر مقالات في نقد الدراما التلفزيونية ، جمعت في كتاب بعنوان (الدراما بين محنة التأليف ومتعة المشاهد سنة 2015 ) وكنت امارس المنهج الثقافي في نقد الخطاب الروائي والسرد في مجال القصة والرواية والشعر وانشر مقالات النقد الثقافي في جريدة الزمان وجريدة طريق الشعب وجريدة البينة الجديدة وجريدة الزوراء وجريدة الحقيقة وجريدة الدستور وجريدة راي اليوم الصادرة في لندن،وتم جمع هذه القراءات النقدية في كتاب بعنون (القراءة النقدية في الخطاب الروائي) صدر سنة 2019 .
وكتاب (قراءات في السرد العراقي- زمن كورونا) سنة 2020، ولدي كتاب – قيد الانجاز- بعنوان (ملامح الشخصيات في السرد العراقي)
في مجال ادب الرحلات، بدأت كتابة هذا النوع من الادب الذي يجمع بين الاستطلاع والتحقيق واجناس اخرى فيها سرديات روائية وقصصية ومشاهدات تربط الواقع بالخيال، سنة 2016 صدر لي كتاب عن رحلاتي الى ايران بعنوان (ايران في عيون صحفي عربي) وجاء اسم الكتاب من خلال سؤال من صديقة على الفيس من مصرسألتني"هل الفرس يكرهون العرب حقا؟ هل هم كذلك كما يقول أعلامنا العربي؟" وهو سؤال جيد قد يصب في نفس اتجاه الاسئلة التي كانت توجه الي "لماذا تسافر كثيرا الى إيران"؟ وقمت بتغيير عبارة بعيون صحفي عراقي الى عبارة بعيون صحفي عربي،لأنني احسست ان سوء الفهم لم يكن يوما عراقيا- إيرانيا بل هو على مر التاريخ عربيا- فارسيا.
كتابي الثاني عن ادب الرحلات وهو المخطوطة التي فازت بالجائزة الاولى لمسابقة جواد الساعاتي الدولية لأدب الرحلات سنة 2016، وكان عنوان الكتاب (مسافر زاده الخيال) سنة الاصدار 2017 تضمن هذا الكتاب الرحلات الى دول (سريلانكا- أرمينيا- تركيا- الامارات –لبنان)
اما كتابي الثالث عن ادب الرحلات فكان بعنوان (مدن عربية بعيون عراقية) سنة الاصدار 2018 واحتوى الكتاب على رحلاتي الى (السودان- سلطنة عمان- الاردن- سوريا- مصر – لبنان)
وصدر كتابي عن الرحلات الى اسطنبول بعنوان (اسطنبول في عيون صحفي عراقي) سنة الاصدار 2020
وصدر كتابي الاخير سنة 2021 بعنوان (استطلاعات عن روسيا واقليم القوقاز)
كما لدي كتب قيد الانجاز والطبع وهي (مدن بعيون عراقية) يحتوي رحلاتي الى (ماليزيا- مصر- سوريا – لبنان ) وكتاب اخر بعنوان (السياحة في العراق) يحتوي كل محافظات العراق وما فيها من مواقع اثرية وتراثية وسياحة دينية وسياحة طبيعية وثقافية.
************
كتب مفيد الجزائري وزير الثقافة الاسبق حول (حمدي العطار) قائلا:_
اعترف مسبقا أنني معجب بكتابات السيد حمدي العطار كنت اتابعها بين الحين والحين على صفحات جريدة الزمان، وكانت يجذبني بموضوعاتها وبالطريقة التي تتناولها بها وتعالجها. فالموضوعات شتى، متنوعة، بل شديدة التنوع، والكثير منها راهن، ملتقط مما تطرحه الحياة اليومية، في مختلف ميادينه الاجتماعية والثقافية والسياسية وغيرها.
ومما يحظى بأهتمام الناس ويتطلب الاضاءة والتوضيح، لكن هناك بجانبها قضايا كبيرة تتجاوز اليومي العابر، وتشغل الأذهان،وتشكل محاور لنقاشات وسجالات وشد وجذب.
ما لفت انتباهي هنا هو الجرأة التي يتحلى بها كاتبنا.فلا يكاد شيء يقف في وجهه وهو يختار المواضيع ويخوض فيها، كل شيء تقريبا مفتوح أمامه، وفي كل شيء يجد ما يجذب ، وما يستحق في لحظة معينة الاهتمام،فيقاربه وينغمر في محاولة اضاءته، واظهار جوانبه وتفاصيله غير المعروفة، لنفسه وللقراء، وهو ما يتوفق فيه في الغالب الاعم.
بجانب هذا تتميز كتابات حمدي العطار ب الموضوعية، ويوسع من يتابع هذه الكتابات ملاحظة ان ذلك ينطلق من حرص شديد لدى الكاتب على الانصاف، على الامانة والصدق في نقل الوقائع وعرض الأحداث، وتفادي الوقوع في المحابة أو في النظرة الأحادية، بيد أن الموضوعية لا تعني بالنسبة إلى كاتبنا الحياد الشكلي،الحياد من أجل الحياد، خاصة حيث يتصل الأمر بالشعب والبلاد ومصالحهما وحقوقهما وقضاياهما المشروعة عامة، لهذا لا نراه يجد مبررا لعدم الانحياز إلى الوطن وأبناء الوطن، أو التستر على انحيازه إليه وإليهم
لقد كون السيد حمدي العطار نفسه بنفسه ككاتب صحفي،ويعود الفضل الكبير في ذلك إلى حبه القراءة ورغبته في المعرفة من جانب، وإلى جرأته التي اشرت اليها، من جانب ثان، وعدم تهيبه أزاء خوض تجربة الكتابة، التي يواصلها بثقة أكبر في النفس، وتتيح له ممارستها غير المنقطعة تقدما مضطردا واتقانا متزايدا، ويقينا أنه سيحرز المزيد من التقدم والتطور.
حمدي عبد الواحد أحمد العطار
- مواليد البصرة 1956
- عضو نقابة الصحفيين العراقيين
- عضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق.
- كاتب وناقد وصحفي
* التحصيل الدراسي
- بكالوريس ادارة واقتصاد – جامعة بغداد 1987 .
- عملت في مجال التعليم في دولة ليبيا من سنة 1996 – 2006 ، عند عودتي للعراق مارست العمل الصحفي في جريدة كل العراق، ومن ثم انتقلت الى جريدة الزمان ونشرت مقالات في جريدة الصباح وطريق الشعب وجريدة البينة الجديدة، اهتماماتي الثقافية متنوعة بحكم التخصص كنت اكتب مقالات صحفية في مجال الاقتصاد والمحاسبة، وكانت لي مقالات سياسية ساخرة استخدمت فيها الاسلوب الساخر وتوظيف (الأمثال) أو (القصص الشعبية) الموروثة من الواقع الذي نعيشه .. وقد تم جمع هذه المقالات الساخرة في ثلاثة كتب هي :-
1- سكين في الخاصرة سنة 2009
2- الطلاق الطائفي سنة 2010
3- الأمريكان والدجاجات الخمس سنة 2014
كما انني بحكم عملي كمحرر في جريدة الزمان كنت اتابع التطورات السياسية في الوطن العربي ، وحينما كان الربيع العربي ، استفدت من تجربتي في ليبيا والتي تجاوزت العشر سنوات وواكبت التغيير العنيف في ليبيا ونشرت سلسلة مقالات بعنوان (من ليبيا يأتي الجديد) وجمعت في كراس بعنوان (زنكة...زنكة ) صدر سنة 2012 ، كما تابعت الاستفتاء في كردستان ونشرت مقالات تواكب التطورات التي جرت وجمعت في كراس بعنوان (الاستفتاء في كردستان دستوري أم قانوني)؟ صدر سنة 2018 . كما صدر لي كتاب مذكرات بعنوان (اعترافات سياسي اممي) حقائق – توثيق- تحليل – وحوار تاريخي مع سكرتير الحزب الشيوعي العراقي الراحل (عزيز محمد) صدر الكتاب سنة 2018
في مجال النقد كنت انشر مقالات في نقد الدراما التلفزيونية ، جمعت في كتاب بعنوان (الدراما بين محنة التأليف ومتعة المشاهد سنة 2015 ) وكنت امارس المنهج الثقافي في نقد الخطاب الروائي والسرد في مجال القصة والرواية والشعر وانشر مقالات النقد الثقافي في جريدة الزمان وجريدة طريق الشعب وجريدة البينة الجديدة وجريدة الزوراء وجريدة الحقيقة وجريدة الدستور وجريدة راي اليوم الصادرة في لندن،وتم جمع هذه القراءات النقدية في كتاب بعنون (القراءة النقدية في الخطاب الروائي) صدر سنة 2019 .
وكتاب (قراءات في السرد العراقي- زمن كورونا) سنة 2020، ولدي كتاب – قيد الانجاز- بعنوان (ملامح الشخصيات في السرد العراقي)
في مجال ادب الرحلات، بدأت كتابة هذا النوع من الادب الذي يجمع بين الاستطلاع والتحقيق واجناس اخرى فيها سرديات روائية وقصصية ومشاهدات تربط الواقع بالخيال، سنة 2016 صدر لي كتاب عن رحلاتي الى ايران بعنوان (ايران في عيون صحفي عربي) وجاء اسم الكتاب من خلال سؤال من صديقة على الفيس من مصرسألتني"هل الفرس يكرهون العرب حقا؟ هل هم كذلك كما يقول أعلامنا العربي؟" وهو سؤال جيد قد يصب في نفس اتجاه الاسئلة التي كانت توجه الي "لماذا تسافر كثيرا الى إيران"؟ وقمت بتغيير عبارة بعيون صحفي عراقي الى عبارة بعيون صحفي عربي،لأنني احسست ان سوء الفهم لم يكن يوما عراقيا- إيرانيا بل هو على مر التاريخ عربيا- فارسيا.
كتابي الثاني عن ادب الرحلات وهو المخطوطة التي فازت بالجائزة الاولى لمسابقة جواد الساعاتي الدولية لأدب الرحلات سنة 2016، وكان عنوان الكتاب (مسافر زاده الخيال) سنة الاصدار 2017 تضمن هذا الكتاب الرحلات الى دول (سريلانكا- أرمينيا- تركيا- الامارات –لبنان)
اما كتابي الثالث عن ادب الرحلات فكان بعنوان (مدن عربية بعيون عراقية) سنة الاصدار 2018 واحتوى الكتاب على رحلاتي الى (السودان- سلطنة عمان- الاردن- سوريا- مصر – لبنان)
وصدر كتابي عن الرحلات الى اسطنبول بعنوان (اسطنبول في عيون صحفي عراقي) سنة الاصدار 2020
وصدر كتابي الاخير سنة 2021 بعنوان (استطلاعات عن روسيا واقليم القوقاز)
كما لدي كتب قيد الانجاز والطبع وهي (مدن بعيون عراقية) يحتوي رحلاتي الى (ماليزيا- مصر- سوريا – لبنان ) وكتاب اخر بعنوان (السياحة في العراق) يحتوي كل محافظات العراق وما فيها من مواقع اثرية وتراثية وسياحة دينية وسياحة طبيعية وثقافية.
************
كتب مفيد الجزائري وزير الثقافة الاسبق حول (حمدي العطار) قائلا:_
اعترف مسبقا أنني معجب بكتابات السيد حمدي العطار كنت اتابعها بين الحين والحين على صفحات جريدة الزمان، وكانت يجذبني بموضوعاتها وبالطريقة التي تتناولها بها وتعالجها. فالموضوعات شتى، متنوعة، بل شديدة التنوع، والكثير منها راهن، ملتقط مما تطرحه الحياة اليومية، في مختلف ميادينه الاجتماعية والثقافية والسياسية وغيرها.
ومما يحظى بأهتمام الناس ويتطلب الاضاءة والتوضيح، لكن هناك بجانبها قضايا كبيرة تتجاوز اليومي العابر، وتشغل الأذهان،وتشكل محاور لنقاشات وسجالات وشد وجذب.
ما لفت انتباهي هنا هو الجرأة التي يتحلى بها كاتبنا.فلا يكاد شيء يقف في وجهه وهو يختار المواضيع ويخوض فيها، كل شيء تقريبا مفتوح أمامه، وفي كل شيء يجد ما يجذب ، وما يستحق في لحظة معينة الاهتمام،فيقاربه وينغمر في محاولة اضاءته، واظهار جوانبه وتفاصيله غير المعروفة، لنفسه وللقراء، وهو ما يتوفق فيه في الغالب الاعم.
بجانب هذا تتميز كتابات حمدي العطار ب الموضوعية، ويوسع من يتابع هذه الكتابات ملاحظة ان ذلك ينطلق من حرص شديد لدى الكاتب على الانصاف، على الامانة والصدق في نقل الوقائع وعرض الأحداث، وتفادي الوقوع في المحابة أو في النظرة الأحادية، بيد أن الموضوعية لا تعني بالنسبة إلى كاتبنا الحياد الشكلي،الحياد من أجل الحياد، خاصة حيث يتصل الأمر بالشعب والبلاد ومصالحهما وحقوقهما وقضاياهما المشروعة عامة، لهذا لا نراه يجد مبررا لعدم الانحياز إلى الوطن وأبناء الوطن، أو التستر على انحيازه إليه وإليهم
لقد كون السيد حمدي العطار نفسه بنفسه ككاتب صحفي،ويعود الفضل الكبير في ذلك إلى حبه القراءة ورغبته في المعرفة من جانب، وإلى جرأته التي اشرت اليها، من جانب ثان، وعدم تهيبه أزاء خوض تجربة الكتابة، التي يواصلها بثقة أكبر في النفس، وتتيح له ممارستها غير المنقطعة تقدما مضطردا واتقانا متزايدا، ويقينا أنه سيحرز المزيد من التقدم والتطور.