كان من الممكن أن أختبيء تحت الارض, أحذر مرة اخرى.. بل واتخاصم لاجل اوروك فقد اوقدت الشموع ليلة عودتي لوطني.. ورؤيتي لوجه حبيبتي::
لكن هكذا يداهمني الكابوس .. كابوس غربة جديدة وناس غرباء.. فلا بد ان احتاط .. فالكل ثعالب..وابناء قريتي شرعوا يقذفون الشتائم.. ثم غادروا على عجل.. اظنهم لم يعرفونني"...