حبيب النورس (حبيب ال حسن)
ولد في بغداد عام 1975م، وتوفي اثر حادث مروري مؤسف بعد ان اقعده في مستشفى الجملة العصبية لاسبوعين عام 2013م .اكمل الثانوية في اعدادية ابن خلدون . حصل على بكالوريوس لغة عربية من كلية الاداب الجامعة المستنصرية ثم اكمل الماجستير في الجامعة نفسها عن اطروحته : الرواية العراقية من منظور النقد الثقافي .
حينما تابعت ما كتب وما طرح في الندوات الأدبية، وجدته يسعى الى كسر المألوف متمنطقا ومدافعا عن قصيدة النثر رغم انه ابتدأ بكتابة قصيدة التفعيلة. له أراء تفلسف رؤيته الكلية لقصيدة النثر ، ورؤيته الخاصة حين يكتبها ، والتي تنطلق من الغامض الى الواضح في الكتابة كحل وسط بين غموض القصيدة وبين وضوحها. عرف في الوسط الادبي العراقي بعد عام 2004م، علما انه بدأ الكتابة في زمن النظام القمعي وفي مرحلة الثانوية، ولم ينشر الا بعد زواله. عرف نفسه في موقعه في الفيس بوك بانه شاعر يسكن في بغداد.
قبل سنة من رحيله كان الموت حاضرا بانتظاره حين اختزله بالكلمات التالية (.ليس هناك وقت اغلى من لحظات الموت حتى بدل ضائع ماكو , لذلك نحاول ان نختزل الدنيا بثواني ياصديقي) .
.
صدر له:
.
- مجموعة شعرية مشتركة مع الشاعر عماد كاظم وعنوانها (شاهدان ومئذنة) عن نادي الشعر في اتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق عام 2007م
- الرواية العراقية من منظور النقد الثقافي/ أطروحة ماجستير طبعت بعد وفاته
.
ولد في بغداد عام 1975م، وتوفي اثر حادث مروري مؤسف بعد ان اقعده في مستشفى الجملة العصبية لاسبوعين عام 2013م .اكمل الثانوية في اعدادية ابن خلدون . حصل على بكالوريوس لغة عربية من كلية الاداب الجامعة المستنصرية ثم اكمل الماجستير في الجامعة نفسها عن اطروحته : الرواية العراقية من منظور النقد الثقافي .
حينما تابعت ما كتب وما طرح في الندوات الأدبية، وجدته يسعى الى كسر المألوف متمنطقا ومدافعا عن قصيدة النثر رغم انه ابتدأ بكتابة قصيدة التفعيلة. له أراء تفلسف رؤيته الكلية لقصيدة النثر ، ورؤيته الخاصة حين يكتبها ، والتي تنطلق من الغامض الى الواضح في الكتابة كحل وسط بين غموض القصيدة وبين وضوحها. عرف في الوسط الادبي العراقي بعد عام 2004م، علما انه بدأ الكتابة في زمن النظام القمعي وفي مرحلة الثانوية، ولم ينشر الا بعد زواله. عرف نفسه في موقعه في الفيس بوك بانه شاعر يسكن في بغداد.
قبل سنة من رحيله كان الموت حاضرا بانتظاره حين اختزله بالكلمات التالية (.ليس هناك وقت اغلى من لحظات الموت حتى بدل ضائع ماكو , لذلك نحاول ان نختزل الدنيا بثواني ياصديقي) .
.
صدر له:
.
- مجموعة شعرية مشتركة مع الشاعر عماد كاظم وعنوانها (شاهدان ومئذنة) عن نادي الشعر في اتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق عام 2007م
- الرواية العراقية من منظور النقد الثقافي/ أطروحة ماجستير طبعت بعد وفاته
.