يا لظبي مرعاه في أحشائي
ومراعي الظباء في البيداء
كاسر المقلتين ظل فؤادي
من جفاه مضرجا بالدماء
مستهاماً متيماً يرتدي الحز
ن شعاراً ذا مقلة وطفاء
زارني في الظلام يختال تيهاً
وغروراً في حلة دكناء
فتوهمته لفرط سروري
قمراً طالعاً بأفق السماء
فتغنيت مطريا معه الفض
ل الذي قد يجل عن إحصائي
لست أنسى...