مازلت اتهجى الأدب كمن يتعلم الحبو ، مجرد هاوى يلعب بقلم حبر لم يتخلص بعد من قلمه الرصاص ، هى مجرد شخبطة كشخابيط احفادى فهى دائماً تضحكنى وتسعدنى ولكنها مجرد شخابيط ..
تلك هى سيرتى الذاتية .. ذلك عندما وصلت الى ربيعى الخمسينى ، دبت فى روح الرغبة العارمة فى الكتابة ، بعد ان كنت مجرد موظف أعمل فى مجال صناعة الاخشاب ووصلت الى رتبة الاستشارى فى التدريب الصناعى وخدمة العملاء بمؤسسة عريقة قطاع خاص فى مصر وايطاليا ..
قراءت الأدب منذ صباى وحتى تجنيدى وكان لى شرف المشاركة فى حرب اكتوبر 1973 .. لا أحفظ نصوصاً بعينها ولكنها تسكننى ، ولا أشعر بوجودها حتى تخرج فى سياق ما أسرده فى النص ، وأراها تتراقص أمامى فى السطور ، فأختار منها الحروف والكلمات وكل المعانى .. مع خالص تحياتى العطرة ..
تلك هى سيرتى الذاتية .. ذلك عندما وصلت الى ربيعى الخمسينى ، دبت فى روح الرغبة العارمة فى الكتابة ، بعد ان كنت مجرد موظف أعمل فى مجال صناعة الاخشاب ووصلت الى رتبة الاستشارى فى التدريب الصناعى وخدمة العملاء بمؤسسة عريقة قطاع خاص فى مصر وايطاليا ..
قراءت الأدب منذ صباى وحتى تجنيدى وكان لى شرف المشاركة فى حرب اكتوبر 1973 .. لا أحفظ نصوصاً بعينها ولكنها تسكننى ، ولا أشعر بوجودها حتى تخرج فى سياق ما أسرده فى النص ، وأراها تتراقص أمامى فى السطور ، فأختار منها الحروف والكلمات وكل المعانى .. مع خالص تحياتى العطرة ..