كان كلما كره الجلوس أمام شاشة التلفازوسئم تتبع نشرات الأخبارالتي لا تسرالخاطرولا تأتي بجديد ،حمل كتابا وغادرالمكان إلى الطوابق العليا في مسكنه الفخم يجوب غرفه الواسعة ،آنا يتملى طلاء الجدران ذات الألوان الزاهية وآنا يسرح بخياله في جمال اللوحات الزيتية المنتقاة بإتقان ،لوحات رسمت بريشة فنان مرهف...