داهَمَنِي الشّيْبُ و ما لِصَدِّهِ عَتادُ
و لاحَ فجْرُ الشَّعْر و وَلَّى السّوادُ
و راحَ الشّبابُ و كَبَا الجَوادُ ...
فَمَا لِقَضاءِ الله رَدٌّ وَ عِنادُ ....
,,,,,,,
هجَرَنِي الزمان ... و غابَتِ الأمْجَادُ ...
و تبخَّرَ الأمل و المُرادُ
و راحَ اللهو و الجمال و الوِدادُ
و غَزَا سبِيلَ عِزّي...