لا أميل إلى وصف جيلي -كما يفعل آخرون- بالجيل الذهبي، كما لا أحبذ وصف الجيل المخضرم، لكني أعتبره جيلا محظوظا قُيض له أن يعيش أحداثا وتغييرات وانتقالات قلما عاشها جيل قبله.
حضرنا في العام 1979 دخول القرن الخامس عشر الهجري، وفي العام 1999 بزوغ القرن الواحد والعشرين الميلادي مقترنا بألفية جديدة لا...