يا حَبَّذا حلبُ المُنِيفةُ أنها
أرضٌ تَناهى حُسنُها وبَهاؤُها
رقَّت معانيها فرقَّ مديحُها
مُذ رقَّ منها صَفوُها وصَفاؤُها
قد لَذَّ فيها العيشُ عيشاً صافياً
إذ لَذَّ منها ماؤُها وهواؤُها
قد طاب منها العُنصُران فطاب
عُنصُرُ أهلها أبداً وصحَّ شِفاؤُها
إِن تُعضِلِ الأَدواءُ بالأَرواحِ وال
أَشباحِ...