ولد الشاعر عبدالأمير جرص وسط العاصمة بغداد ، في منطقة الرحمانية العريقة عام 1965م، وتوفي في كندا عام 2003م عن عمر ثمانية وثلاثين عاما ، إثر حادث مؤسف (سقوطه عن دراجته الهوائية).
اكمل المتوسطة في ثانوية التربية ، والثانوية في مدرسة اعدادية الرسالة في باب المعظم عام 1983م، ثم حصل على بكالوريوس لغة عربية من كلية التربية ابن رشد، جامعة بغداد عام 1987م. اشتغل مدرسًا لمادة اللغة العربية في المرحلة الثانوية في بغداد.
خرج من العراق عام 1997م الى الأردن ومنها الى ليبيا ثم عاد مجددا الى الأردن بعد اقل من عام قضاه في ليبيا، بعدها كان رحيله السريع في مدينة أدمنتون الكندية عن طريق حادث مؤسف بعد ان حصل على اللجوء في كندا واستقر فيها عام 2002م.
اثناء قراءتي لنتاجاته الشعرية من الشعر العمودي الى القصيدة النثرية وجدته حافلا بالأبداع وبمواقف مشرفة معارضاً لسلطة القمع. ويمكن القول انه التجأ الى قصيدة النثر أولا عندما كان في العراق، والى كندا ثانيا، خشية ان يقع في شرك مدح السلطة لما كان للشعر الموزون من حضور كبير في زمن الحروب العبثية والحزب الواحد.
اكمل المتوسطة في ثانوية التربية ، والثانوية في مدرسة اعدادية الرسالة في باب المعظم عام 1983م، ثم حصل على بكالوريوس لغة عربية من كلية التربية ابن رشد، جامعة بغداد عام 1987م. اشتغل مدرسًا لمادة اللغة العربية في المرحلة الثانوية في بغداد.
خرج من العراق عام 1997م الى الأردن ومنها الى ليبيا ثم عاد مجددا الى الأردن بعد اقل من عام قضاه في ليبيا، بعدها كان رحيله السريع في مدينة أدمنتون الكندية عن طريق حادث مؤسف بعد ان حصل على اللجوء في كندا واستقر فيها عام 2002م.
اثناء قراءتي لنتاجاته الشعرية من الشعر العمودي الى القصيدة النثرية وجدته حافلا بالأبداع وبمواقف مشرفة معارضاً لسلطة القمع. ويمكن القول انه التجأ الى قصيدة النثر أولا عندما كان في العراق، والى كندا ثانيا، خشية ان يقع في شرك مدح السلطة لما كان للشعر الموزون من حضور كبير في زمن الحروب العبثية والحزب الواحد.
