عبدالمجيد لطفي

عبدالمجيد لطفي.
ولد في قضاء خانقين (العراق)، وتوفي في بغداد.
عاش حياته في العراق.
انتظم في مراحل التعليم، حتى تخرج في ثانوية الصناعة عام 1932 .
أتقن اللغتين التركية والكردية، إلى جانب العربية.
عمل كاتبًا في وزارة المالية.
يعد أحد رواد القصة العراقية في القرن العشرين.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان من الشعر المنثور تحت عنوان «تصابي الكلمات» - بغداد - 1971، وآخر ديوان تحت عنوان «خليج المرجان» - مطبعة الحوادث - 1984 (الديوان مكون من 349 رباعية)، ونشرت له مجلة «الكتاب» - لسان اتحاد المؤلفين والكتاب العراقيين - وجريدة العراق، وجريدة الهاتف البغدادية عددًا من القصائد منها: «خاطرة شعرية» - جريدة «الهاتف» البغدادية - العدد 1096 - مارس 1952، و«إلى فلان» - مجلة الكتاب - العدد الرابع - السنة التاسعة - أبريل 1975، و«من نجوى الصمت» - جريدة العراق - ديسمبر 1987.
الأعمال الأخرى:
- له مؤلفات في الرواية والقصة منها: «في الطريق» - مجموعة قصصية - بغداد 1958 ، «عيد في البيت» - قصة - بغداد 1961، «بعض الذكريات» - قصة - بغداد 1968 ، «الجذوة والريح» - قصص - بغداد 1969 ، « الرجال تبكي بصمت» - رواية - بغداد 1969، وفي المسرح له: «خاتمة موسيقار» - تمثيلية - بغداد 1941 ، «حجة النهار» - تمثيلية - بغداد 1970، وفي الترجمة له: « قلب الأم» - قصص مترجمة عن التركية - بغداد 1936، إلى جانب عدد من الدراسات، وأدب الخواطر أهمها:« نظرات في الأدب الكردي» - دراسة (بالاشتراك مع عبدالسلام حلمي) - 1948، و«الإمام علي رجل الإسلام المخلد» - النجف 1967 .
يتميز شعره بالجدة، والمغايرة. فقد نظم على طريقة الرباعيات التي تتعدد فيها الأشطر، وتتنوع القوافي، وتتسم بالتركيز والتأملات الروحية والفلسفية، خاصة ما جاء في رباعيات «خمريات المتصوفة» التي عبر فيها عن فلسفته العرفانية، وتأملاته في صروف الدهر، وعذابات الإنسان على هذه الأرض. وله شعر إخواني، كما كتب
في الرثاء. لغته محكمة، وخياله منبسط، وفكره عميق. التزم الأوزان الخليلية فيما كتبه من شعره.

1707254709387.png
أعلى