هارلان إلِسون (Harlan Ellison)
ولد 27 مايو 1934 وتُوفي في 28 يونيو 2018
أديب أمريكي معروف بكثرة إنتاجه القصصي، أكثر من 1700 قصة قصيرة ورواية قصيرة ومسرحية وسيناريوهات أفلام للسينما والتلفزيون بالإضافة إلى المقالات والدراسات النقدية ومسلسلات منها مسلسل “الصبي وكلبه”. مولود لأسرة يهودية في كليلفلاند من أعمال ولاية أوهايو من أب جواهرجي وأم طبيبة أسنان. درس في جامعة ولاية أوهايو دون أن يكمل العامين فيها قبل أن يُفصل لأنه لطم أستاذًا شكك في قدرته على الكتابة، ثم راح بعد ذلك يرسل كله ما يكتبه لذلك الأستاذ لكي يخبره بأنه كاتب ناجح. وقع في عام 1968 على عريضة مع من عارض حرب فيتنام. حصل إلِسون على جوائز كثيرة منها جائزة كتاب الخيال العلمي الأمريكيين، وجائزة كتاب الرعب الأمريكيين، وجائزة كتاب الغموض الأمريكيين، وجائزة الكتاب الغرائبيين العالمية عام 1996، وحصل أيضًا على جائزة القلم الفضي للصحافة من نادي القلم الدولي، واتحاد الكتاب الدولي. تدور أحداث القصة في إطار غرائبي مثير، ولكنها تستكشف عالمًا مختلفًا عن العالم الواقعي، وفي الوقت نفسه تلقي الضوء على جوانب في العالم الواقعي لا يلحظها العابر.
ولد 27 مايو 1934 وتُوفي في 28 يونيو 2018
أديب أمريكي معروف بكثرة إنتاجه القصصي، أكثر من 1700 قصة قصيرة ورواية قصيرة ومسرحية وسيناريوهات أفلام للسينما والتلفزيون بالإضافة إلى المقالات والدراسات النقدية ومسلسلات منها مسلسل “الصبي وكلبه”. مولود لأسرة يهودية في كليلفلاند من أعمال ولاية أوهايو من أب جواهرجي وأم طبيبة أسنان. درس في جامعة ولاية أوهايو دون أن يكمل العامين فيها قبل أن يُفصل لأنه لطم أستاذًا شكك في قدرته على الكتابة، ثم راح بعد ذلك يرسل كله ما يكتبه لذلك الأستاذ لكي يخبره بأنه كاتب ناجح. وقع في عام 1968 على عريضة مع من عارض حرب فيتنام. حصل إلِسون على جوائز كثيرة منها جائزة كتاب الخيال العلمي الأمريكيين، وجائزة كتاب الرعب الأمريكيين، وجائزة كتاب الغموض الأمريكيين، وجائزة الكتاب الغرائبيين العالمية عام 1996، وحصل أيضًا على جائزة القلم الفضي للصحافة من نادي القلم الدولي، واتحاد الكتاب الدولي. تدور أحداث القصة في إطار غرائبي مثير، ولكنها تستكشف عالمًا مختلفًا عن العالم الواقعي، وفي الوقت نفسه تلقي الضوء على جوانب في العالم الواقعي لا يلحظها العابر.
