الساق في الساق برماً كالعناقيد
ياأجمل الناس من قدٍّ ومن جيدِ
إنَّي لمثل الهوى قد صرتُ نابغةً
أتلو عليك كما يتلون في العيد
قلبي يراك ولا يسلوك ثانيةً
وكيف يسلو على ليلِ وتسهيدِ
لئن سلكتُ طريقاً لستَ تسلكه
إذن لقيتُ مصيراً غير محمودِ
بيني وبينك حبٌّ لاحدود لهُ
ولا انتهاءٌ ولا شيءٌ بمعدود
متى...