ليس سرا أن السرد المكتوب في الصحراء لا يزال طريّ العود، نظراً لحداثة سنه، رغم عراقة تقاليد الكتابة في المغرب الصحراوي الذي ألف أبناؤه في الماضي لفيفاً من الكتب التي تراوحت بين الشعر والنثر، ويكفي أن نذكر على سبيل المثال لا الحصر مؤلفات الشيخ محمد المامي والشيخ ماء العينين وغيرهما كثير.
ولا يسوغ...