عند وصولي اول مرة إلى ارض موسكو الساحرة للدراسة الجامعية كانت درجة الحرارة عشرين درجة تحت الصفر تقريباً شعرت ساعتها كآني في ثلاجة أصبحت ارتجف و ارتعش بكل اعصابي من شدة البرد
انا القادم على التو من أرض النيلين محازية لخط الاستواء درجة الحرارة فيها ملتهبة تقترب من درجة الغليان عانيت أمرين...