تنتطره في المقهى القديم المشهور في قسطنطينية ,يشع من وجهها نور الأمل و الإشتياق
تتلعثم بالكلمات معي ولا تعرف الطريق إلى الكلمة المراد بها
تتصل به كل نصف دقيقة, أين أنت؟ أين وصلت ؟ لماذا تأخرت ؟
وصلت إلى المقهى ,لحظات و أكون عندك
تغلق الهاتف بارتباك و تضعه جانبا على الطاولة, ترتب حجابها الأبيض...