على سريرِ الحكايات أتمايلُ وأتثنى.
ألمسُ بأصابعي السماءَ،
وأحفرُ ودياناً في جفافِ الروح.
( لماذا تُدهشين بعد الهزات اللزجة من تلون عمودكِ الفقري؟)
الحب كرةٌ تتقافز من جسد إلى جسد، لتعودَ إلى فمي كلمة سمراء.
(ما هو دَيْنكِ؟)
سلامٌ علي كل يوم أُبعث ممتلئةً كحبةِ عنب، على حافة مقصلة.
(كنتِ حزينةً؟...
مسكونة بالبحث الذي أكتبه ، و سعيدة بعلنيته ، أتحدث عنه بإسهاب أمام الجميع بكثير من المتعة. حالة من الفرح البدائي تغلفني. طلبت إجازة من عملي في المكتبة. حملت كتبي و هربت من باريس إلى تونس. يجب أن أكون في هذا العالم كي أبدأ العمل. حاجة جسدية إلى هذا المحيط العربي. إلى اللغة و الناس. إلى الشوارع و...