سيدي العزيز
يسعدني أن أرفق لك بهذه الرسالة نسخة من عدد الآداب " الصادر منذ حين ، وقد خصصت الصفحات الأولى من هذا العدد الذي يحمل غلافه صورتكم مع عبارة " تحية إلى سارتر " ، للحديث عنكم بمناسبة رفضكم لجائزة نوبل.
والحق أن هذه ليست هي المرة الأولى التي تتحدث فيها مجلتنا عنكم باحترام وإعجاب ،...