ماذا يفعل ابراهيم منصور الآن؟!
ـ 1 ـ
كان سيضحك إذا مشى في جنازته.
هكذا تخيلنا.. لكننا جميعاً لم نضحك.
غلبنا الحزن كما لو كان الميت شخصاً آخر غير ابراهيم منصور.
تراهنا أنه كان سيقوم ليسكت المقرئ صاحب الصوت القبيح. أو يوقف كل من يعيد كلاماً مكرراً يصلح مع كل جنازة وفي أي قاعة مناسبات.
ـ 2 ـ
قلبت...