سيداتي وسادتي،
أدرك أن هذه الجائزة لم تُمنح لي كشخص، ولكن لأعمالي –عمل عمر في معاناة وكفاح الروح الإنسانية، لا للمجد وبالطبع لا للربح، ولكن لخلق شيء من مواد الروح الإنسانية لم يوجد من قبل. بهذه الطريقة فالجائزة ملكي فقط كمسئولية. لن يكون من الصعب إيجاد تخصيص للجزء المالي فيها لمكافأة غرض ودلالة...