الشّعر ذو الخصلاتِ الهادرة كشلال.. ما زلت أذكرهُ..
جبينك الصغير البلوري، أنفكِ الذي كلما قلتِ سأجري له عملية تجميل قبّلتكِ في رأسه وقلت:
ـ لا تكوني حمقاءً.. أنفكِ هذا أجمل من أنفِ مالينا
عيناكِ اللتان ما أن يقطعوا الكهرباء مساء تنيران عالمي كقمرين أستلقي تحتهما..
تتذمرين من تلكؤي بإشعال الشمع...