كلما شرعت في كتابة هذا المقال، وجدت نفسي أفضل الهروب، ولكن هروبي دوماً كان من المقال إليه، ولهذا حاولت البحث في دوافع هروبي، فوجدتني أضع يدي على عاملين: الأول، يرتبط بالسؤال هل أنا امتلك ما يؤهلني للكتابة عن "نصار عبد الله"؟ وفي إطار الإجابة عن هذا السؤال، لم أجدني امتلك من المؤهلات سوي مساحات...