ياسر عبد الله

  1. نقوس المهدي

    ياسر عبد الله - وراودته وكادت تخلع ملابسها

    1 “فخرج عليهن وهن قعود يقطعن في الأترج، فلما رأينه ظنن أنه صنم زليخا الذي تعبده، وكن يسمعن به ويتمنين أن ينظرن إليه، فلما بدا لهن يوسف أكبرنه، أي أجللنه، وصرن شبه السُكارى والحيارى من كثرة تعجبهن، والإمعان في نظرهن إليه، ورُمن أن يقطعن ما في أيديهن، كما شرطت زليخا عليهن فصرن يقطعن أيديهن، فصارت...
أعلى