محمد فتحي المقداد - بين أدب المهجر.. وأدب اللجوء

* الأديب المهاجر بإرادته. ابتغاء حاجاته المعاشية يكون خياره هو.
* أدب المهجر نشأ من حالة تجمع العديد من الأدباء في بلاد هجرتهم.. وكانت نتاجاتهم مليئة بالحنين والأشواق لأوطانهم. وهم على أمل بالعودة يوما ما. بعدما تتحسن ظروفهم المعاشية.
* أدباء ومثقفون هجرتهم كانت قسرية بسبب آرائهم ومعتقداتهم. أغلبيتهم حصلوا على لجوء سياسي أو إنساني. مثلهم من فرّ من الحروب والتهجير القسري.. هؤلاء نتج عنهم أدب اللجوء.. باختلافه عن أدب المهجر في كثير من جوانبه. رغم التشارك والتشابه بين الأدبين في أشياء. ليكون أدب اللجوء أوسع كثيرا بمعطياته ومخرجاته.
* ملامح أدب اللجوء بدأت تتبلور وتتخذ أشكالا عديدة، لتأسيس مصطلح أدب اللجوء.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...