أعرفُ رجلا وسيماً
يقضي كل ليله في قياس ضغط القلق
وتدوين أسماء لا يذكر منها سوى أنينها وتقلب الروح
من شدة الألم.
يعمل على استدراجِ القصائد
وغوايتهن
وحينَ يداهمه النعاس
يستلقي على سرير طبي
كحل مؤقت
يريح أقدام الوقت من الوقوف
والركض، والتعب المدور.
كلّما استطالت أصابع صوتها مسامع شوقه، أرسلت له عبارة: "توحشتك"
فورا،
ينتفض
كأن النهار بدأ لتوه
عند منتصف الليل.
* https://www.facebook.com/OnAd333?__...C7m7LDcNz4vFid6qMA3GlJOaQsJCEUHc83Ba8&fref=nf
يقضي كل ليله في قياس ضغط القلق
وتدوين أسماء لا يذكر منها سوى أنينها وتقلب الروح
من شدة الألم.
يعمل على استدراجِ القصائد
وغوايتهن
وحينَ يداهمه النعاس
يستلقي على سرير طبي
كحل مؤقت
يريح أقدام الوقت من الوقوف
والركض، والتعب المدور.
كلّما استطالت أصابع صوتها مسامع شوقه، أرسلت له عبارة: "توحشتك"
فورا،
ينتفض
كأن النهار بدأ لتوه
عند منتصف الليل.
* https://www.facebook.com/OnAd333?__...C7m7LDcNz4vFid6qMA3GlJOaQsJCEUHc83Ba8&fref=nf