أنا رجل من الربع الخالي أتحطم في سيارة البيجو
محني الرأس ومتألما من قبضة الحديد التي في خيالي
وهذاالهوس بعصر النهضة وجدته في العاشر من يوليو ملفوفا في كيس برتقالي
في نفس اللحظة جلبت مكانين عائمين في المنطقة المنسية بفعل السنين
وهذا رسم كل هذه العلامات غرب عيني التي حجزتها تواريخ الشهور التي أكلها الفراغ بمفردة
هذا حياد تام
لكنة منسوب فكري يتهيأ لدمج السوافي بسوق السمك والفواكه المجففة
أزفر في الفجر على طريقة الرياح المائلة
أتدلى من شاحنة البضائع لتوثيق البحث الذي يتحدث عن نسبة الحب في متعلقات الأنا وهي تعوم في ظلام التاريخ المتحرك من فترة الصباح حتى حضور الصوت في الهاتف .
غريق ، نعم غريق ويفكر في الرمال الساخنة وهي تحوم في حلقة
ثم ينادي على السماء بكواكبها التي لم تسعفه من ليلة واحدة قضاها بدون بيت أو فكرة
هذه هاوية من نوع استراتيجي تدخل البيت وتخرج كل يوم
لتسافر إلى كندا
ثم تعود وأنت مجهز تماما للتفكير في الكون قطعة قطعة .
***
استند على كفي كمفكر في الفراغ
تهجم الذئاب على باب البيت
وانا واقف انتظر الصوت القادم من اسنانها
وهذا ليس الخوف
هذا مذياع فيثاغورت العام الماضي
يحطم زجاجات البيرة وكراسي الخشب بصوت المذيع الهارب من الحرب
وقلت شكرا للنبتة المستلقية في الشمس
لأنني أمام محطة بنزين في الزاوية
وهذا لايدين أحد ، بل يسارع بالمدونة التي زعقت من الداخل
ترمي كروتا بلاستيكية للمكنة وتسهم في الأعمال الخيرية
على طريقة العلامات الظاهرة في شفة الفتاة التي تتكلم كثيرا كل ثلاثاء .
استعمل الأسبربين مرتين في الأسبوع وماء النيكوتين كي أظل على التوازي مع كل هذه الرمال
نصف الجزء
يلتهب في المطعم العماني بسبب القرّاص
وهذا منقوع التين
ودابة في ظهرها يدور المحرك
سويا أنا وعامل الفندق نحدق في الجهة الناقصة
فنجد أنها عربة بطيخ تزحف من الموقف القديم في اتجاه السيّاح
وهذا أحنى رأسه مع البصقة السائلة
جاء بالشنطة المركونة في بيت الخادمة ليقول الحقيقة
لكنّه ضيّعها ، وقال بدلا منها كلاما عن الولع بالمسكرات وطالبات الجامعة .
***
قال لي : ابستمولوجي
ثم قال : الوحدة العضوية
وكان وجهه لون الطين ، يسيل شرق الدلتا
فاعطيته ولاعة وقطعة خشب قديمة
قلت له أعضض على هذه الخشبة بقوة ، إلى أن تصل البيت
لأنني متفرغ للتدخين ومتابعة المغريات في بيت فقير
مثل توضيح العلاقة الفاصلة بين الباب وبيني
ثم اردفت : يمكن أن يكون ذلك بيني وبين الشتاء
فامتعض وهو يلهج باسم سوفوكليس و قيصر باييخو
نعم ، هذا ما حدث في الحادي والعشرين من الشهر الحالي
وأنا أشرب الشاي مع الشاعر البدين وقد كان يرتدي معطف .
توضيح الأمر
على عجل يضيع في هذه الرمال دون مراقبة
ينفخ صدره بهواء ساخن وحطام قادم من بعيد .
***
لكن القصير بنى ثلاث كفتريات لبيع البيرجر والكوكولا
وجلس يتمتم عن البرد والحالة الصحية
أدخلُ في روحه كي أسيطر على الفراغات
ثم ألوك شجرة الشوك بكاملها
كي أجرب تدريبات الجِمال على الصمت
هذا يعني عدم رغبتي في بناء بيت
أو شراء مونة للمساء
لأن عاصفة داخلي
فيما بعد الظهيرة
وصلت بدون صفير
وبحث طويل عن الهالات السوداء
والمكملات الغذائية لم يجد بشيء
على الرغم من إعجابي المطلق بطريقة الآعلان مساء
والتجول وحيدا أمام المحلات التجارية .
***
تشرين بشفتيه الغليظتين يقف أمامي
وأنا أعد النقود على بائع السجائر
وأفكر في عطفة الشارع الذي ضاع مني في المساء
وأنا اسحب يدها كي تصعد الطابق الثاني معي .
****
كتاب طويل بزرقة وغبار على طاولة في المكان
في المدخل اسلوبين لوضع حقيبتها
الفوضى سمة لكل شيء
يبدو الأمر كما لو كان حرية
لكن تلمح فيما بين الخبطات دليلا أصفر يقودك للحرمان الطاغي
وتفسير الحالة على أنها نوع جيد من العادات الوراثية .
***
أنا لا أصمد كثيرا بدون التفكير في اللصوص
أو التي ذواتهم عارية .
حمام السباحة
بيت الغابة
حفلة القمار في الليل المتأخر
القبلات الموجهة للعانة
الشعور بالأمتلاء بعد العصير والفودكا
ساعة الصفر
لون العربات المسرعة
عدم التأمل في الشأن العام
ومع هبوب ريح خفيفة في الفجر وافقت أن تخرج معي
لهذا أحب المتفجرات وهي تشرح للجميع
أسرار القرن الواحد والعشرين
وكيف يتعشى قائد الفريق بمفرده
في حين ينشغل كل اللصوص بالنقر على الهاتف .
محني الرأس ومتألما من قبضة الحديد التي في خيالي
وهذاالهوس بعصر النهضة وجدته في العاشر من يوليو ملفوفا في كيس برتقالي
في نفس اللحظة جلبت مكانين عائمين في المنطقة المنسية بفعل السنين
وهذا رسم كل هذه العلامات غرب عيني التي حجزتها تواريخ الشهور التي أكلها الفراغ بمفردة
هذا حياد تام
لكنة منسوب فكري يتهيأ لدمج السوافي بسوق السمك والفواكه المجففة
أزفر في الفجر على طريقة الرياح المائلة
أتدلى من شاحنة البضائع لتوثيق البحث الذي يتحدث عن نسبة الحب في متعلقات الأنا وهي تعوم في ظلام التاريخ المتحرك من فترة الصباح حتى حضور الصوت في الهاتف .
غريق ، نعم غريق ويفكر في الرمال الساخنة وهي تحوم في حلقة
ثم ينادي على السماء بكواكبها التي لم تسعفه من ليلة واحدة قضاها بدون بيت أو فكرة
هذه هاوية من نوع استراتيجي تدخل البيت وتخرج كل يوم
لتسافر إلى كندا
ثم تعود وأنت مجهز تماما للتفكير في الكون قطعة قطعة .
***
استند على كفي كمفكر في الفراغ
تهجم الذئاب على باب البيت
وانا واقف انتظر الصوت القادم من اسنانها
وهذا ليس الخوف
هذا مذياع فيثاغورت العام الماضي
يحطم زجاجات البيرة وكراسي الخشب بصوت المذيع الهارب من الحرب
وقلت شكرا للنبتة المستلقية في الشمس
لأنني أمام محطة بنزين في الزاوية
وهذا لايدين أحد ، بل يسارع بالمدونة التي زعقت من الداخل
ترمي كروتا بلاستيكية للمكنة وتسهم في الأعمال الخيرية
على طريقة العلامات الظاهرة في شفة الفتاة التي تتكلم كثيرا كل ثلاثاء .
استعمل الأسبربين مرتين في الأسبوع وماء النيكوتين كي أظل على التوازي مع كل هذه الرمال
نصف الجزء
يلتهب في المطعم العماني بسبب القرّاص
وهذا منقوع التين
ودابة في ظهرها يدور المحرك
سويا أنا وعامل الفندق نحدق في الجهة الناقصة
فنجد أنها عربة بطيخ تزحف من الموقف القديم في اتجاه السيّاح
وهذا أحنى رأسه مع البصقة السائلة
جاء بالشنطة المركونة في بيت الخادمة ليقول الحقيقة
لكنّه ضيّعها ، وقال بدلا منها كلاما عن الولع بالمسكرات وطالبات الجامعة .
***
قال لي : ابستمولوجي
ثم قال : الوحدة العضوية
وكان وجهه لون الطين ، يسيل شرق الدلتا
فاعطيته ولاعة وقطعة خشب قديمة
قلت له أعضض على هذه الخشبة بقوة ، إلى أن تصل البيت
لأنني متفرغ للتدخين ومتابعة المغريات في بيت فقير
مثل توضيح العلاقة الفاصلة بين الباب وبيني
ثم اردفت : يمكن أن يكون ذلك بيني وبين الشتاء
فامتعض وهو يلهج باسم سوفوكليس و قيصر باييخو
نعم ، هذا ما حدث في الحادي والعشرين من الشهر الحالي
وأنا أشرب الشاي مع الشاعر البدين وقد كان يرتدي معطف .
توضيح الأمر
على عجل يضيع في هذه الرمال دون مراقبة
ينفخ صدره بهواء ساخن وحطام قادم من بعيد .
***
لكن القصير بنى ثلاث كفتريات لبيع البيرجر والكوكولا
وجلس يتمتم عن البرد والحالة الصحية
أدخلُ في روحه كي أسيطر على الفراغات
ثم ألوك شجرة الشوك بكاملها
كي أجرب تدريبات الجِمال على الصمت
هذا يعني عدم رغبتي في بناء بيت
أو شراء مونة للمساء
لأن عاصفة داخلي
فيما بعد الظهيرة
وصلت بدون صفير
وبحث طويل عن الهالات السوداء
والمكملات الغذائية لم يجد بشيء
على الرغم من إعجابي المطلق بطريقة الآعلان مساء
والتجول وحيدا أمام المحلات التجارية .
***
تشرين بشفتيه الغليظتين يقف أمامي
وأنا أعد النقود على بائع السجائر
وأفكر في عطفة الشارع الذي ضاع مني في المساء
وأنا اسحب يدها كي تصعد الطابق الثاني معي .
****
كتاب طويل بزرقة وغبار على طاولة في المكان
في المدخل اسلوبين لوضع حقيبتها
الفوضى سمة لكل شيء
يبدو الأمر كما لو كان حرية
لكن تلمح فيما بين الخبطات دليلا أصفر يقودك للحرمان الطاغي
وتفسير الحالة على أنها نوع جيد من العادات الوراثية .
***
أنا لا أصمد كثيرا بدون التفكير في اللصوص
أو التي ذواتهم عارية .
حمام السباحة
بيت الغابة
حفلة القمار في الليل المتأخر
القبلات الموجهة للعانة
الشعور بالأمتلاء بعد العصير والفودكا
ساعة الصفر
لون العربات المسرعة
عدم التأمل في الشأن العام
ومع هبوب ريح خفيفة في الفجر وافقت أن تخرج معي
لهذا أحب المتفجرات وهي تشرح للجميع
أسرار القرن الواحد والعشرين
وكيف يتعشى قائد الفريق بمفرده
في حين ينشغل كل اللصوص بالنقر على الهاتف .