تَدخُلُ الحبَّ مَعصوبَ العَينَيْن
وَالبؤبؤُ زنزانةٌ
لا تتّسعُ لكلِّ هذا الضَّوء.
يَداكَ على وَجهِكَ
قضبانٌ خلفَها ظِلٌّ أشعَث
لِزائرٍ زادُكَ مَعَهُ
عُلبةُ تَبغٍ وَقُبلَة.
عَشرُ أصابعَ أكلتَها وَلم تَكفِكَ
لتُحصيَ كَم مرةً قُتِلتَ من الحُلم.
وَالبؤبؤُ زنزانةٌ
لا تتّسعُ لكلِّ هذا الضَّوء.
يَداكَ على وَجهِكَ
قضبانٌ خلفَها ظِلٌّ أشعَث
لِزائرٍ زادُكَ مَعَهُ
عُلبةُ تَبغٍ وَقُبلَة.
عَشرُ أصابعَ أكلتَها وَلم تَكفِكَ
لتُحصيَ كَم مرةً قُتِلتَ من الحُلم.