وَقَدْ أعتبُ
كلَّما ضاقَ بي خبرٌ
ثمَّ قَدْ أغضبُ
مِثْلَ عشب به ظمأٌ
فكأنْ حَجرُ
ولكنَّ لي
وطنًا واحدًا
ليسَ يعدلُه وطنُ
وقَدْ أكتبُ الماءَ
سِفرًا إلى الماء روحًا
وأمشي فلا أزنُ
ولكنَّ لي
وطنًا واحدًا
قَلْبُه لي، ولا يغربُ
وإذا عقربٌ،
فلها النعلُ إذ تطربُ
وطنُ واحدٌ لي
هُوَ المغربُ.
كلَّما ضاقَ بي خبرٌ
ثمَّ قَدْ أغضبُ
مِثْلَ عشب به ظمأٌ
فكأنْ حَجرُ
ولكنَّ لي
وطنًا واحدًا
ليسَ يعدلُه وطنُ
وقَدْ أكتبُ الماءَ
سِفرًا إلى الماء روحًا
وأمشي فلا أزنُ
ولكنَّ لي
وطنًا واحدًا
قَلْبُه لي، ولا يغربُ
وإذا عقربٌ،
فلها النعلُ إذ تطربُ
وطنُ واحدٌ لي
هُوَ المغربُ.