القتل
ثانى خطيئة بعد اختراق الثوابت
ليحاكموننا كمجرمى حرف
أو يحرقنا الظل
فنفر سوياً بالخوف وأشجار الأثل
تصفعنا لافتة عن أضرار التدخين
وأخرى عن صائدة الأحلام
بالجهة الأخرى لهزائمنا لافتة
لامرأة تشرك بالأفلام الهابطة وبالرجل الغامض
الوقت كما يبدو جاوز أعمدة النور
والشارع يرصد طفلا
تاه كما يبدو عن التقويم
أخذ يحملق بين جموع المارة
يحمل مبكاه أمام البائعة المتجولة وقطع الحلوى
بائعة الحلوى تدخل ردفيها للمنطقة الأكثر وحشة
تتجرد من عصر خواطرها
تحاصر نهديها بذراعيها العاريتين
لتداهمنى أثناء عبورى جانبها الآخر
أتشرب بالعرق ورائحة الطفل
تتشكل بين فصائل جسدى منطقة وسطى
تمتزج بآخر أسئلتى المتدحرجة لقلب مدينتها
تحاصرنى خطوات دقائقها المنفلتة
صوب الجسد العارى
تدخلنى بين بنايات من قش
وعوالم تتهيأ للهدم
فالوقت البارد جداً يتمدد مضطراً بين مسامى
لن يدفئنى قليل من حلوى
ما زال الطفل يلاحقنا
يحمل مبكاه أمام البائعة المتجولة وقطع الحلوى
بالجهة الأخرى أتصفح مكتوبا
غمرته طويلاً رائحة صدئة
ألقته الريح لنافذتى يوماً
قبل الإعلان الرسمى لموت المرسل بقليل
أطرح ذاكرتى لنخيل يتمايل مضطراً للريح
تتحجر قطرات الماء
فأجهل ما تبطنه السحب الباكية وقابضة الأحلام
يتعذر معرفة اللون القابل للتغيير
فمداخلها الرسمية ذات الألوان الفاضحة
تدعونى لاستنشاق الرغبة
أعود لتهريب النظرات وما يكفى لمحو الأمية
كى تقرأ ما يحدث قصدا
وتهيئ ما تملك من أشياءٍ تحتية
لينال الطفل كفايته من قطع الحلوى
أو أتمكن من قطع الشارع
ثانى خطيئة بعد اختراق الثوابت
ليحاكموننا كمجرمى حرف
أو يحرقنا الظل
فنفر سوياً بالخوف وأشجار الأثل
تصفعنا لافتة عن أضرار التدخين
وأخرى عن صائدة الأحلام
بالجهة الأخرى لهزائمنا لافتة
لامرأة تشرك بالأفلام الهابطة وبالرجل الغامض
الوقت كما يبدو جاوز أعمدة النور
والشارع يرصد طفلا
تاه كما يبدو عن التقويم
أخذ يحملق بين جموع المارة
يحمل مبكاه أمام البائعة المتجولة وقطع الحلوى
بائعة الحلوى تدخل ردفيها للمنطقة الأكثر وحشة
تتجرد من عصر خواطرها
تحاصر نهديها بذراعيها العاريتين
لتداهمنى أثناء عبورى جانبها الآخر
أتشرب بالعرق ورائحة الطفل
تتشكل بين فصائل جسدى منطقة وسطى
تمتزج بآخر أسئلتى المتدحرجة لقلب مدينتها
تحاصرنى خطوات دقائقها المنفلتة
صوب الجسد العارى
تدخلنى بين بنايات من قش
وعوالم تتهيأ للهدم
فالوقت البارد جداً يتمدد مضطراً بين مسامى
لن يدفئنى قليل من حلوى
ما زال الطفل يلاحقنا
يحمل مبكاه أمام البائعة المتجولة وقطع الحلوى
بالجهة الأخرى أتصفح مكتوبا
غمرته طويلاً رائحة صدئة
ألقته الريح لنافذتى يوماً
قبل الإعلان الرسمى لموت المرسل بقليل
أطرح ذاكرتى لنخيل يتمايل مضطراً للريح
تتحجر قطرات الماء
فأجهل ما تبطنه السحب الباكية وقابضة الأحلام
يتعذر معرفة اللون القابل للتغيير
فمداخلها الرسمية ذات الألوان الفاضحة
تدعونى لاستنشاق الرغبة
أعود لتهريب النظرات وما يكفى لمحو الأمية
كى تقرأ ما يحدث قصدا
وتهيئ ما تملك من أشياءٍ تحتية
لينال الطفل كفايته من قطع الحلوى
أو أتمكن من قطع الشارع