ليس مكتوباً لي وصالُ حبيبي
إن طالَ عمري سيبقى لقاؤه أمنيتي
العيشُ على أملِكَ كذبة
صدّقني لن تقتلني سعادتي إن وثقتُ بأملي !
علمتُ إنَّ وعدك هشٌ من غنجك
شخصٌ ما سألني عن السهم المغروز في فؤاديِ
لما كنتُ شعرتُ بكلِ هذا الألم لو ثقبت قلبي
أيُّة صداقة هذهحينما تصبحنصائحَ !
على أحدهم تخفيف ألمي ومؤازرتي
تضخُ الدماءُ من كلِّ عصبٍ في جسمي
دونَ تحكمِ
أتظنُ هذا كلهُ ألمٌ إنهُ كربٌ مثار
ما من مفرٍ من الحبَهو تهديدٌ دائمُ
إن لم تعذّب بالهوى
هناك عذاب الحياة !
لمنْ سأروي آلامَ ليالي الحزينة
ما كنتُ مقيماً في الردى
لو جاء لمرّة !
متُ وخزيتُ وأصبحتُ كالغريقِ
لا جنازة وما من قبرٍ منصوبِ !
من يستطيع رؤيته منذ أن توحد دون شريك
حتى لو كانت ذلك مقدمة للكفر !
هذا التصوف يا غالب* وهذا بيانكَ
كنتَ قديساً لو لم تكن نديمَ الكأسِ !
[1] ورود اسم الشاعر في أخر بيت من القصيدة، كان عرفاً متدارجا عند شعراء الأردو في ذلك العصر،.
إن طالَ عمري سيبقى لقاؤه أمنيتي
العيشُ على أملِكَ كذبة
صدّقني لن تقتلني سعادتي إن وثقتُ بأملي !
علمتُ إنَّ وعدك هشٌ من غنجك
شخصٌ ما سألني عن السهم المغروز في فؤاديِ
لما كنتُ شعرتُ بكلِ هذا الألم لو ثقبت قلبي
أيُّة صداقة هذهحينما تصبحنصائحَ !
على أحدهم تخفيف ألمي ومؤازرتي
تضخُ الدماءُ من كلِّ عصبٍ في جسمي
دونَ تحكمِ
أتظنُ هذا كلهُ ألمٌ إنهُ كربٌ مثار
ما من مفرٍ من الحبَهو تهديدٌ دائمُ
إن لم تعذّب بالهوى
هناك عذاب الحياة !
لمنْ سأروي آلامَ ليالي الحزينة
ما كنتُ مقيماً في الردى
لو جاء لمرّة !
متُ وخزيتُ وأصبحتُ كالغريقِ
لا جنازة وما من قبرٍ منصوبِ !
من يستطيع رؤيته منذ أن توحد دون شريك
حتى لو كانت ذلك مقدمة للكفر !
هذا التصوف يا غالب* وهذا بيانكَ
كنتَ قديساً لو لم تكن نديمَ الكأسِ !
[1] ورود اسم الشاعر في أخر بيت من القصيدة، كان عرفاً متدارجا عند شعراء الأردو في ذلك العصر،.