حينما تلوح لي الخطوة
بمفردة عرجاء
على أزرار الفيس بوك
تصير خطوةً فوق الأسمنت
حينما يهمس الجدار الأزرق
تناديني أرواح الأبواب المنتشرة في بيت العنكبوت
وتتقاسمني بينها وبينهم
كأنه الدخول والخروج من الشرك الى الشرك
اما نافذتهم فلا تتوقف عن التلون المُبهر
والكل يطلّي سحنة الكلام على وجهك
الماسنجر وجه فتاة في بسمة فجر جديد
ساحرٌة مُبتسمة ،
كأنها تلتقط المفردات اسرع من الضوء
وجسدٌها العاري وما بين شفتيها حبات رمان
تجذب السكارى
وماهم بسكارى
إلا على وهج أنعكاس المرايا في شاشة الهاتف ..
حتى اوهمتُ نفسي أنها اسطورة القرن .
.
.
... امل عايد البابلي
بمفردة عرجاء
على أزرار الفيس بوك
تصير خطوةً فوق الأسمنت
حينما يهمس الجدار الأزرق
تناديني أرواح الأبواب المنتشرة في بيت العنكبوت
وتتقاسمني بينها وبينهم
كأنه الدخول والخروج من الشرك الى الشرك
اما نافذتهم فلا تتوقف عن التلون المُبهر
والكل يطلّي سحنة الكلام على وجهك
الماسنجر وجه فتاة في بسمة فجر جديد
ساحرٌة مُبتسمة ،
كأنها تلتقط المفردات اسرع من الضوء
وجسدٌها العاري وما بين شفتيها حبات رمان
تجذب السكارى
وماهم بسكارى
إلا على وهج أنعكاس المرايا في شاشة الهاتف ..
حتى اوهمتُ نفسي أنها اسطورة القرن .
.
.
... امل عايد البابلي