كيف سأجتازُ بك..
مدنا أصابَها بهاق القصائد ؟
فأنا أتعاطاك نثرا
لن ننجو ..
ُو موسيقاك منبوذٌ أخضرها.
ها حبيبي..
لا تلتفِتْ..
فيثيرُ حبقُ أنفاسكَ شهيّةَ هشيمٍ
يعطسُ عدوى الخواء في مياسم الحبر.
تعالَ ..
نتمسّك بعروة المجازِ..
و فوقَ كتفيّ إلهٍ لم يبلغْ سنَّ الثأرِ بعد،
كنَمَشِ لغةٍ قزحية نتناثرَ
و على شفاهه العطشى لنا نركضُ أغانيَ مطرٍ كفرَ بتراتبِ الفصول.
ها حبيبي..
تعال ننتسب للسماءِ
فطرقاتُ الأرضِ لايسدُّ عجزَها
إلا دمُ شاعرٍ غضّ.
سأقايضُ القدرَ..
أرمي له ضفائر نثري الخرنوبيّةِ ،
بلعنةِ تكثيفٍ أورثَتْه بُحّةَ العشق،
مقابل..
مرورٍ آمنٍ لصوتِك على أنوثةِ الورق.
علّنا..
برقصةِ نارٍ نرتقُ البردَ القابعَ فينا.
أسرع.ْ.
وأنتَ تقفزُ بهلولا إلى محبرتي،
بينما ولاةُ التفسيرِ مقاصلٌ
تغريها حمحمةُ عناقنا الطفوليّ.
ولتبقَ..
أجسادنا احتمالاتٍ خارجَ مدى اسقاطِهم القمعيّ..
تحلّق ألوهةً.
عليا عيسى
مدنا أصابَها بهاق القصائد ؟
فأنا أتعاطاك نثرا
لن ننجو ..
ُو موسيقاك منبوذٌ أخضرها.
ها حبيبي..
لا تلتفِتْ..
فيثيرُ حبقُ أنفاسكَ شهيّةَ هشيمٍ
يعطسُ عدوى الخواء في مياسم الحبر.
تعالَ ..
نتمسّك بعروة المجازِ..
و فوقَ كتفيّ إلهٍ لم يبلغْ سنَّ الثأرِ بعد،
كنَمَشِ لغةٍ قزحية نتناثرَ
و على شفاهه العطشى لنا نركضُ أغانيَ مطرٍ كفرَ بتراتبِ الفصول.
ها حبيبي..
تعال ننتسب للسماءِ
فطرقاتُ الأرضِ لايسدُّ عجزَها
إلا دمُ شاعرٍ غضّ.
سأقايضُ القدرَ..
أرمي له ضفائر نثري الخرنوبيّةِ ،
بلعنةِ تكثيفٍ أورثَتْه بُحّةَ العشق،
مقابل..
مرورٍ آمنٍ لصوتِك على أنوثةِ الورق.
علّنا..
برقصةِ نارٍ نرتقُ البردَ القابعَ فينا.
أسرع.ْ.
وأنتَ تقفزُ بهلولا إلى محبرتي،
بينما ولاةُ التفسيرِ مقاصلٌ
تغريها حمحمةُ عناقنا الطفوليّ.
ولتبقَ..
أجسادنا احتمالاتٍ خارجَ مدى اسقاطِهم القمعيّ..
تحلّق ألوهةً.
عليا عيسى