لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة أخطأت )
من ترى سوف ينحت لي في المغارة متكأ وسريرا ، وفي
الثلج منتجعا للبياض ؟
أصر على أن أخط ضريحين عند المغارة والثلج لي ولسفري
الذي كتبته يداي ،
ولو أن ملحا وماء ومن بين فرثهما
يخرج الدم أضيع من كائن يتعرض راتبه فجأة لاقتطاع
بذيء .
أطمئنكم أيها الوارثون الأوائل :
"تازة" أحنى على شغبي من رطوبة "عاصمة" تتضايق
من ساكنيها المجانين .
شعري عرابهم .
( نسبة الحدس عالية في الجنون )
ثقوا أنني ضيفكم وأنزعكم إرثكم .
لكم الأولية يا أنتم الشعراء !
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة أخطأت )
من ترى سوف ينحت لي في المغارة متكأ وسريرا ، وفي
الثلج منتجعا للبياض ؟
أصر على أن أخط ضريحين عند المغارة والثلج لي ولسفري
الذي كتبته يداي ،
ولو أن ملحا وماء ومن بين فرثهما
يخرج الدم أضيع من كائن يتعرض راتبه فجأة لاقتطاع
بذيء .
أطمئنكم أيها الوارثون الأوائل :
"تازة" أحنى على شغبي من رطوبة "عاصمة" تتضايق
من ساكنيها المجانين .
شعري عرابهم .
( نسبة الحدس عالية في الجنون )
ثقوا أنني ضيفكم وأنزعكم إرثكم .
لكم الأولية يا أنتم الشعراء !