الذي كلبلابة
يتسلق سياج روحي الحديدي..
الذي يمنحني باقة تجاعيد
وهدايا نادرة جدا..
( أياما متخمة بالمازق..
أيقونة أضيق من عنق الزجاجة...
واقية صدر هشة
لأحمي زجاج صدري من رصاص الموتى..
من نباح نهديك المتوحشين..
تماثيل صغيرة لطرد الأشباح من مؤخرة الروح
الذي يملأ سلاله المثقوبة بفستق الغياب..
الذي يجلد ثعبان اللاوعي الأسود بالكرباج..
الذي يمنح أبواب المدينة الصدأ والشقوق
وثلج النسيان القطبي...
الذي قطع رؤوس أطفالي بفأس حادة جدا.
الذي يكفن ضحاياه بريش مخيلتي ..
وبأطراف ياقتي المخملية يمسح دموع الأرامل...
الذي على حصان أسود
يهاجر من صقع الى صقع مهجوسا
برائحة موتي اليومي..
الذي يهدم صومعة القس بقبضته الأبدية..
الذي يحمي أثار الأشياء
وله بهاء المطلق...
الذي يأكل رهائنه على حافة الهاوية..
الذي اختلس طفولتي في غابات النوم..
الذي فتك بأيائل البوهيمي كنسر البحر الملكي..
الذي يتجلى في بخار الأعمدة الخربة...
ورؤوس الجبال الصخرية..
في كلمات المومياء المتجمدة..
في هشاشة الرقعة البشرية..
الذي أسميه القاتل الماوئي..
يسميه الأخرون : الزمن.
يتسلق سياج روحي الحديدي..
الذي يمنحني باقة تجاعيد
وهدايا نادرة جدا..
( أياما متخمة بالمازق..
أيقونة أضيق من عنق الزجاجة...
واقية صدر هشة
لأحمي زجاج صدري من رصاص الموتى..
من نباح نهديك المتوحشين..
تماثيل صغيرة لطرد الأشباح من مؤخرة الروح
الذي يملأ سلاله المثقوبة بفستق الغياب..
الذي يجلد ثعبان اللاوعي الأسود بالكرباج..
الذي يمنح أبواب المدينة الصدأ والشقوق
وثلج النسيان القطبي...
الذي قطع رؤوس أطفالي بفأس حادة جدا.
الذي يكفن ضحاياه بريش مخيلتي ..
وبأطراف ياقتي المخملية يمسح دموع الأرامل...
الذي على حصان أسود
يهاجر من صقع الى صقع مهجوسا
برائحة موتي اليومي..
الذي يهدم صومعة القس بقبضته الأبدية..
الذي يحمي أثار الأشياء
وله بهاء المطلق...
الذي يأكل رهائنه على حافة الهاوية..
الذي اختلس طفولتي في غابات النوم..
الذي فتك بأيائل البوهيمي كنسر البحر الملكي..
الذي يتجلى في بخار الأعمدة الخربة...
ورؤوس الجبال الصخرية..
في كلمات المومياء المتجمدة..
في هشاشة الرقعة البشرية..
الذي أسميه القاتل الماوئي..
يسميه الأخرون : الزمن.