في البيتِ تنهمرُ العطايا
جائعون وهاربونَ وتائباتٌ
والنوافذُ من خشبْ
هَبَّ النيامُ على المديحِ وأشعلَتْ
في النفسِ رغبتَها الظنونُ
تصاعدتْ أنفاسُ مَنْ تعبوا ومَنْ
قالوا الحقيقةَ وانزوتْ في الركنِ أحلامُ
الصعودِ إلى العلا
هذا زمانُ بطولةٍ مكشوطةٍ
كاللونِ عن بابِ الحديقةِ
وانتظرنا يا فؤادي واحتملنا
الخوفَ واحترقَ الرصيفُ وجاء من
خلفِ المدينةِ عُصبةٌ من مدعينَ وغارقينَ
إلى الرقابِ بكلِّ إثمٍ وانتبهتُ لما جرى
بين الأزقةِ
والمخيمُ بقعةٌ مكسوةٌ
بالظلِّ والوجعِ القديمِ
وحين يأتي الليلُ تلتهمُ الحكايا
جرأةَ الوصفِ المُطَعَّمِ بالفضولِ ونزوةٍ
أخرى وظلٍّ الوردُ قافيةَ الغناءِ
وصرتُ أكبرُ كلَّ يومٍ ساعتينِ وشارعًا.
الأربعاء ٢٣/١٠/٢٠١٩
بيت العظاءة
جائعون وهاربونَ وتائباتٌ
والنوافذُ من خشبْ
هَبَّ النيامُ على المديحِ وأشعلَتْ
في النفسِ رغبتَها الظنونُ
تصاعدتْ أنفاسُ مَنْ تعبوا ومَنْ
قالوا الحقيقةَ وانزوتْ في الركنِ أحلامُ
الصعودِ إلى العلا
هذا زمانُ بطولةٍ مكشوطةٍ
كاللونِ عن بابِ الحديقةِ
وانتظرنا يا فؤادي واحتملنا
الخوفَ واحترقَ الرصيفُ وجاء من
خلفِ المدينةِ عُصبةٌ من مدعينَ وغارقينَ
إلى الرقابِ بكلِّ إثمٍ وانتبهتُ لما جرى
بين الأزقةِ
والمخيمُ بقعةٌ مكسوةٌ
بالظلِّ والوجعِ القديمِ
وحين يأتي الليلُ تلتهمُ الحكايا
جرأةَ الوصفِ المُطَعَّمِ بالفضولِ ونزوةٍ
أخرى وظلٍّ الوردُ قافيةَ الغناءِ
وصرتُ أكبرُ كلَّ يومٍ ساعتينِ وشارعًا.
الأربعاء ٢٣/١٠/٢٠١٩
بيت العظاءة