قُلتُ لكِ
ذاتَ مساء
أنكِ مُلهمتي ؛
تضاحكتِ بنشوةٍ
فاقمتْ الشكَ برأسي ؛
قُلتُ : لِمَ تضحكين ؟
قُلتِ : وهل لي سواكَ من مُلهمِ
ثُمَ لَوّيتِ عُنقَكِ
لا تلوّينَ على شيءِ !
تأملتُكِ
وأنتِ تلوّينَ عُنُقَكِ
قُلتُ : يا مُلهمتي
أتذكرينَ حينَ خطتْ أصابعي
فوقَ جيدكِ بعضَ لهفي ؟
تضاحكتِ ثانيةً
وقُلتِ : وهل أنسى لهيبَ أصابعكَ
دفئها
ندرتها
حينَ تسللّتْ لبعضي ....
ذاتَ مساء
أنكِ مُلهمتي ؛
تضاحكتِ بنشوةٍ
فاقمتْ الشكَ برأسي ؛
قُلتُ : لِمَ تضحكين ؟
قُلتِ : وهل لي سواكَ من مُلهمِ
ثُمَ لَوّيتِ عُنقَكِ
لا تلوّينَ على شيءِ !
تأملتُكِ
وأنتِ تلوّينَ عُنُقَكِ
قُلتُ : يا مُلهمتي
أتذكرينَ حينَ خطتْ أصابعي
فوقَ جيدكِ بعضَ لهفي ؟
تضاحكتِ ثانيةً
وقُلتِ : وهل أنسى لهيبَ أصابعكَ
دفئها
ندرتها
حينَ تسللّتْ لبعضي ....