لا يُقتَلُ عازفُ البيانو قبل نزعِ
سُلَّمِ الطاعةِ من باحةِ
عوزِهِ,
يباغتُني البردُ وحيداً
و من بعيد أراقبُ نفقَكِ يهزأُ
بالقطاراتِ الحارّةِ,
تستعرُ حولَكِ الوجوه
تهدئين كحجرٍ,
أشعلُ أتراحي
وأغفو بعينٍ توقظُ الناجين.
لستُ عشباً برّياً
أنا نخلة..
أراقبُكِ من أعلى التلّةِ
وأحفظُ نشيدَكِ عن ظهرِ وَجْد!
القليلُ من ذلك الّلون
و القليلُ من ذلك الرحيق
و القليلُ من ذلك الصّوت,
ماذا تبغينَ
وذلك الابتسامُ مجرّدُ مذبحة؟
سُلَّمِ الطاعةِ من باحةِ
عوزِهِ,
يباغتُني البردُ وحيداً
و من بعيد أراقبُ نفقَكِ يهزأُ
بالقطاراتِ الحارّةِ,
تستعرُ حولَكِ الوجوه
تهدئين كحجرٍ,
أشعلُ أتراحي
وأغفو بعينٍ توقظُ الناجين.
لستُ عشباً برّياً
أنا نخلة..
أراقبُكِ من أعلى التلّةِ
وأحفظُ نشيدَكِ عن ظهرِ وَجْد!
القليلُ من ذلك الّلون
و القليلُ من ذلك الرحيق
و القليلُ من ذلك الصّوت,
ماذا تبغينَ
وذلك الابتسامُ مجرّدُ مذبحة؟