لَيلي يئنُّ بحكاياتٍ وئيدة للغاية
ميلينا مطانيوس عيسى
ستولدينَ متمرّدةً فتعاقَبينَ في السنةِ
ألفَ مرّةٍ,
و تُختنين و يُرَشُّ البخورُ
فوق الثقوبِ في زوايا الجوى،
ستصطدمينَ به يلهثُ خلف أخماتوفا,
لينسحبَ عند أوّلِ نقطةِ تفتيشٍ
و يجفَّ الزبدُ و تلسعَكِ قناديلُ البحرِ,
في ذروةِ الحيضِ و الفيض و سعيرِ سدوم و عمورة
و في توقِكِ للكهفِ الّذي رُميتِ فيه,
يوم رجمَكِ العالمون و خلعَكِ الناطقُ
باسمِكِ،
سيحاصرُكِ الطرواديون بعيونٍ ساجيةٍ
و يرفعونَ النخبَ في إثرِ خياناتِكِ
و تشمّينَ رائحةَ الكستناءِ على بعد خطوتين،
غير قادرةٍ على المخامرةِ و الانحناءِ
بجوفِكِ الضنين.
أسقطي ما امتلكتِ من أورامِكِ في كبدِهِ
و لا تنضجي قبل قطافِ الزيتونِ,
رعونةُ انعطافِهِ حول المقامِ يُنهي رصيدَهُ.
ميلينا مطانيوس عيسى
ستولدينَ متمرّدةً فتعاقَبينَ في السنةِ
ألفَ مرّةٍ,
و تُختنين و يُرَشُّ البخورُ
فوق الثقوبِ في زوايا الجوى،
ستصطدمينَ به يلهثُ خلف أخماتوفا,
لينسحبَ عند أوّلِ نقطةِ تفتيشٍ
و يجفَّ الزبدُ و تلسعَكِ قناديلُ البحرِ,
في ذروةِ الحيضِ و الفيض و سعيرِ سدوم و عمورة
و في توقِكِ للكهفِ الّذي رُميتِ فيه,
يوم رجمَكِ العالمون و خلعَكِ الناطقُ
باسمِكِ،
سيحاصرُكِ الطرواديون بعيونٍ ساجيةٍ
و يرفعونَ النخبَ في إثرِ خياناتِكِ
و تشمّينَ رائحةَ الكستناءِ على بعد خطوتين،
غير قادرةٍ على المخامرةِ و الانحناءِ
بجوفِكِ الضنين.
أسقطي ما امتلكتِ من أورامِكِ في كبدِهِ
و لا تنضجي قبل قطافِ الزيتونِ,
رعونةُ انعطافِهِ حول المقامِ يُنهي رصيدَهُ.